دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
في الوقت الذي يستمر فيه التصعيد بين موسكو وأنقرة إثر إسقاط طائرة روسية من طراز SU-24 من قبل مقاتلتين من طراز F-16 تركيتين نقدم لكم التفسير الذي ذكرته وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية الحكومية.
وبحسب "سي إن إن " فقد جاء في تقرير الوكالة: "فيما تتوالى التساؤلات حول ملابسات هذا الحادث وعجز الطائرة الروسية عن حماية نفسها، لا بد من التوضيح والإشارة إلى أن الطائرة الروسية وهي من نوع سو-24 أصيبت بصاروخ جو- جو أطلقته مقاتلة تركية من طراز إف-16 تسللت من الخلف، حسب ملاح الطائرة الروسي الذي نجا في الحادث."
وأوضح التقرير: "سو-24 هي طائرة قاذفة مخصصة لإنزال القنابل الموجهة والعادية ذات القدرات التدميرية الكبيرة على المواقع والتحصينات الأرضية المعادية، وتطير بسرعات أقل من السرعة التي تحلق بها الطائرات الاعتراضية أو المقاتلة، لضرورة حملها أكبر قدر ممكن من القنابل، بما يجعلها عاجزة عن القيام بمناورات الاشتباك الجوي مع الطيران المعادي، ويحرمها فرصة الرد وحماية نفسها، وفي معايير استخدام القاذفات خلال القصف الجوي على العدو، ترافقها طائرات حربية من نوع آخر، وهي الطائرات المقاتلة أو الاعتراضية، لتوكل إليها مهام حماية القاذفات طوال مسار تحليقها منذ الإقلاع، حتى أن تفرغ حمولتها من القنابل على رؤوس العدو ومواقعه وتعود إلى قواعدها."
وكشف التقرير أن "ما حصل في حادث استهداف القاذفة الروسية، تلخص في أنها كانت عائدة إلى مطار حميميم السوري من مهمة ألقت خلالها حمولتها من القنابل على مواقع الإرهابيين شمال سوريا، دون أن ترافقها مقاتلات أو طائرات اعتراضية، نظراً لثقة الجانب الروسي في أن تركيا بلد صديق وعلى علم بموجب مذكرة تم توقيعها مع التحالف الدولي ضد داعش بأن الطائرات الروسية تجوب الأجواء السورية وبمحاذاة الحدود التركية."