النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
فاجأت هجمات عدن المراقبين، إذ لم يتحرك تنظيم القاعدة، أو وجهه الجديد "داعش"، تجاه احتلال الميليشيات عدن طوال أربعة أشهر قبل عودتها إلى الشرعية.
ولم تشهد العاصمة المؤقتة منذ مارس إلى يوليو أي هجمات إرهابية. وما إن عادت عدن إلى الشرعية، عادت معها الحكومة، حتى أطل التنظيم.
من جهته، طرح ظهور "داعش" في عدن، واستهدافه الحكومة وقوات التحالف، تساؤلات عند المراقبين، عن غيابه السابق، وكذلك غياب التنظيم عن استهداف ميليشيات صالح في صنعاء أيضاً، وتركيزه على مساجد يرتادها الحوثيون.
واتجهت الأنظار إلى ملامح تاريخية في علاقة الرئيس المخلوع بالقاعدة طوال ربع قرن.
من ناحيته، سبق أن كشف نبيل نعيم، أحد مؤسسي التيار الجهادي في مصر، بعض هذه الملامح. وقال إن الرئيس المخلوع قدم للعائدين العرب من أفغانستان الدعم المادي والرتب العسكرية ومعسكرات التدريب، وكان الحاضن الأول لهم منتصف التسعينيات.
كما تحدث تقرير للأمم المتحدة عام 2014 بأن المخلوع صالح كان يستخدم عملاء للقاعدة لتنفيذ عمليات اغتيالات وشن هجمات ضد المنشآت العسكرية لإضعاف الرئيس الشرعي هادي.
بدورهم، طرح يمنيون، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، تساؤلات حول عملية "داعش" الأخيرة، حيث إن المتطرفين لم يستهدفوا سوى المساجد في صنعاء وبأن محاربة المخلوع صالح للمتطرفين في السابق كانت ضمن تجارته السياسية مع اليمن وجيرانه وحلفائه الدوليين.