أول رد من حركة حماس على أوامر محكمة الجنايات الدولية بإعتقال قادة في المقاومة المبعوث الأممي إلى اليمن يلتقي بعدة أطراف خليجية ودولية في العاصمة الرياض لدفع بالوساطة الأممية منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة . أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» عن أن عددًا من القيادات العسكرية اليمنية، تتلقى تدريبات في إحدى دول الجوار تحاكي سيناريو حرب تحرير للعاصمة.
وقالت المصادر إن تلك القيادات «تتلقى تدريبات على محاكاة حرب تحرير في قاعدة عسكرية بإحدى دول الجوار، إذ يعتبر الجهاز الذي يستخدم في المحاكاة والتدريب، هو الأحدث في العالم وأحضر خصيصًا لمعركة تحرير صنعاء، وهو يشبه في عمله، جهاز محاكاة الطيران، غير أنه دمجت فيه المعركتان البرية والجوية معا». وأضافت أن الجهاز «يعرض شكلاً بانوراميًا ضخمًا لمدينة صنعاء، داخل قاعة كبرى خصصت لهذا التدريب المتقدم، الذي يحضره خبراء عسكريون من عدد من الدول الغربية». كما يشمل التدريب، الحروب النهارية والليلية والحروب في الأجواء الممطرة وحروب المدن وحروب العصابات.
في السياق ذاته، علمت «الشرق الأوسط» من مصادر أن عددًا من القيادات الأمنية في وزارة الداخلية وجهازي الأمن القومي والسياسي (المخابرات) تتدرب على «مشروع صنعاء ما بعد التحرير». وأضافت المصادر أن المشروع يشرف عليه خبراء من دول الخليج والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وأستراليا.
في غضون ذلك، يشهد محيط القصر الجمهوري في مدينة تعز اشتباكات عنيفة بين المقاومة الشعبية، التي تسيطر على أغلب المدينة، وبين المتمردين. وتمكنت المقاومة من السيطرة على معسكر التشريفات، الذي يضم كتيبة للقوات الخاصة، وقلعة القاهرة في جبل صبر الاستراتيجي، ومقر الأمن السياسي، حيث كان قناصة الميليشيات يتمركزون فيه، بالإضافة إلى السيطرة على حي المرور وشارع الأربعين والجهيم ونقطة الدمغة والسيطرة على منزل الرئيس السابق صالح.