شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
أكد المتحدث باسم المقاومة الشعبية الموالية بلحج قائد نصر، أنه تم اكتشاف وجود خبراء من الحرس الثوري الإيراني داخل قاعدة العند يقومون بتدريب الميليشيات الحوثية والحرس الجمهوري الموالي لصالح على زرع الألغام وتفكيكها واعتراض مكالمات المقاومة من ملاجئ سرية تحت الأرض داخل القاعدة.
وأوضح في تصريح لصحيفة "السياسة" الكويتية، أن الخبراء الإيرانيون أدخلهم الحوثيون إلى قاعدة العند بعد سيطرتهم على العاصمة صنعاء, مشيراً إلى أن المقاومة رصدت طريقا سرية للميليشيات من اتجاه محافظة تعز تمر عبرها تعزيزات عسكرية للميليشيات المتواجدة في العند, بينها 30 طاقماً مرت عبر هذه الطريق أول من أمس.
وحول تأخر عملية اقتحام مدينة الحوطة، أوضح نصر "إن ما أخر اقتحام المدينة والسيطرة عليها هو عدم قيام المقاومة بحسم المعركة في المدينة الخضراء إحدى ضواحي مدينة عدن", مضيفاً إن "المقاومة تتقدم باتجاه الحوطة ووصلت إلى منطقة بيت عياض وباتجاه المحلة ثلاثة كيلومترات صوب الحوطة, لكن زرع الميليشيات الألغام في مدينة الحوطة ونشر القناصة على أسطح منازلها وتأخر تطهير المدينة الخضراء من الميليشيات من الأسباب التي حالت دون تقدم المقاومة لتطهير المدينة حتى الآن".
كما أرجع سبب تأخر المقاومة في تنفيذ الهجوم على قاعدة العند العسكرية بمحافظة لحج والسيطرة عليها إلى عدم تحرير مدينة الحوطة عاصمة محافظة لحج والمدينة الخضراء قرب عدن حتى الآن, إضافة إلى وجود 1320 أسيراً جنوبياً لدى الميليشيات محتجزين داخل القاعدة وتستخدمهم دروعاً بشرية.
وأشار إلى أن المقاومة دفعت بتعزيزات عسكرية كبيرة إلى منطقة الحرور شرق مثلث العند بعد اكتشافها محاولات للميليشيات للتسلل إلى هذه المنطقة.