آخر الاخبار

أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟ ستنطلق مساء اليوم..إعلامية حزب الإصلاح تدعو نشطاء الصف الوطني المناهض لانقلاب المليشيات للتفاعل مع حملة للمطالبة بإطلاق المناضل" محمد قحطان"

دفعة ثانية من المساعدات السعودية للاجئي اليمن تصل جيبوتي

الأربعاء 01 يوليو-تموز 2015 الساعة 09 مساءً / مأرب برس-متابعات.
عدد القراءات 1787


وصلت إلى جيبوتي قافلة الإغاثة السعودية الثانية والمحملة بالمواد الغذائية والمستلزمات الطبية اللازمة لمساعدة حكومة جيبوتي في تحمل أعباء الأعداد الكبيرة من اللاجئين اليمنيين.

واستمرارا للجهود الإغاثية التي تبذلها المملكة العربية السعودية لدعم اللاجئين اليمنيين، وصل الجسر الجوي الثاني من المعونات الغذائية والمستلزمات الطبية إلى جيبوتي للمساهمة في رفع المعاناة وتخفيف وطأة الأوضاع الصعبة التي يعيشها اللاجئون اليمنيون هناك.

وتتم جهود سعودية بحرينية مشتركة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة بالتعاون مع المؤسسة الخيرية الملكية البحرينية، تهدف إلى مساعدة الحكومة الجيبوتية في تحمل الأعباء التي يمثلها وجود الأعداد الكبيرة من اللاجئين إليها هربا من الصراع الدائر في اليمن.

المعونات إلانسانية اعتبر المسؤولون في جيبوتي أنها ستسهم بشكل كبير في تحسين الأوضاع المعيشية للنازحين.

الدفعة الثانية من المعونات حملت بالإضافة إلى المواد الغذائية التي يحتاجها النازحون في شهر رمضان الكريم، مواد طبية من أدوية ومستلزمات لتسهم في سد العجز الذي تعاني منه المستشفيات في جيبوتي.

وقال رئيس الفريق السعودي إن "هذه المساعدات الإنسانية ترفع عن كاهل هؤلاء اللاجئين، ولاسيما العائلات والأطفال، جزءا من أعباء حياة اللجوء حتى يحين موعد العودة إلى وطنهم".