مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه
أعلنت الأمم المتحدة تأجيل مباحثات اليمن المقررة في جنيف يوم 28 مايو، وذلك استجابة على ما يبدو لطلب تقدم به الرئيس اليمني هادي.
وعلمت "العربية" من مصادر خاصة في وقت سابق الأحد، أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أرسل رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يطالبه فيها بتأجيل مؤتمر جنيف واستعداد الحكومة اليمنية للمشاركة في المشاورات والأسس التي ستتم بموجبها، والترحيب بعقد المؤتمر ولكن في تاريخ آخر.
ودعا هادي في الرسالة الأمين العام إلى مطالبة الحوثيين بتنفيذ الفقرة الإجرائية الأولى من القرار. وأعرب عن رغبته بتوجيه الأمم المتحدة دعوة للأمانة العامة لمجلس التعاون الخليجي لحضور مؤتمر جنيف لدعم جهود بناء اليمن.
وكان المتحدث باسم الحكومة اليمنية، راجح بادي، أوضح لقناة "العربية"، السبت، أن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بعث برسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، شرح فيها موقف الدولة اليمنية من مشاورات جنيف، وإصرارها على توفر ضمانات عديدة قبل المشاركة فيها.
وكانت الحكومة اليمنية، بقيادة الرئيس هادي، قدمت اعتذاراً عن عدم حضور اجتماع جنيف الذي دعا إليه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، والمقرر عقده في 28 من مايو. وعللت الحكومة هذا الاعتذار باستمرار الميليشيات الحوثية والمخلوع علي صالح في ممارسة العدوان داخل الأراضي اليمنية، ومحاولاتهم المتكررة لاستفزاز دول الجوار .
لكن الحكومة اليمنية أبدت، في المقابل، حرصها وترحيبها التام بجهود الأمم المتحدة مؤكدة استعدادها للتعاون مع المجتمع الدولي في سبيل حل الأزمة اليمنية الراهنة.
من جهتها، عزت بعض المصادر الرفض اليمني إلى الاحتجاج على ما وصف بـ "تجاهل الأمم المتحدة وجوب تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216"، والذي يلزم ميليشيات الحوثي وصالح بسرعة الانسحاب من المدن التي يسيطرون عليها وتسليم الأسلحة الثقيلة.