بعد إهانة المليشيات لـ بن حبتور والراعي وقيادات مؤتمرية بارزة.. هذا ما كافئ به الرئيس العليمي قيادات الجيش والمقاومة وكافة التشكيلات العسكرية والأمنية بدعم سعودي.. مطار في اليمن يستعد لتسيير رحلات دولية بقصر معاشيق.. العليمي يتسلم اوراق اعتماد سفير خليجي جديد عاجل.. المحكمة العليا للجمهورية تقر حكم الإعدام قصاصاً بحق قاتل الطفلة حنين تعرف عليها.. السعودية تكشف عن اضافة ثلاث دولة جديدة لقائمة الدول المشمولة بتأشيرة الزيارة الإلكترونية قصة البروفيسور اليمني الكبير الذي قرر إحراق جميع مؤلفاته وعددها 40 كتابا.. والسبب مؤلم! التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان
ذكرت دراسة للأمم المتحدة، الأربعاء، أن طبقة الأوزون التي تحمي الحياة من إشعاعات الشمس فوق البنفسجية التي تسبب الإصابة بالسرطان، تظهر أول مؤشر على أنها تزداد سمكا بعد أعوام من التآكل الخطر.
وقال خبراء إن الدراسة "أظهرت نجاح الحظر الذي فُرض عام 1987 على انبعاث الغازات التي تضر بالطبقة الهشة التي توجد على ارتفاع عال، وهو إنجاز يساعد في منع ملايين الحالات من الإصابة بسرطان الجلد وحالات أخرى".
وجاء في التقرير الذي اشترك في إعداده المنظمة العالمية للأرصاد الجوية وبرنامج البيئة التابع للأمم المتحدة، أن "فتحة الأوزون التي تظهر سنويا فوق القارة القطبية الجنوبية توقف اتساعها في كل عام، وأن كان سيمر عقد قبل أن تبدأ في الانكماش".
وقال الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، مايكل جارود: "العمل الدولي بشأن طبقة الأوزون قصة نجاح بيئية كبيرة.. يجب أن يشجعنا ذلك على أن نظهر نفس المستوى من الإلحاح والوحدة للتعامل مع التحدي الأكبر، وهو تغير المناخ".
وأشارت دراسات سابقة إلى أن طبقة الأوزون توقفت عن التآكل.
وقال المسؤول العلمي البارز في المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، جير براتن: "الآن وللمرة الأولى في هذا التقرير نقول إننا نرى مؤشرات على زيادة صغيرة في الطبقة الكلية للأوزون. وهذا يعني تعافي طبقة الأوزون من حيث أن الأوزون الكلي بدأ تحسنه للتو".
ومعاهدة مونتريال لعام 1987 التي حظرت أو منعت على مراحل المواد الكيماوية التي تسبب تآكل الأوزون ومن بينها مركبات الكلوروفلوروكربون التي كانت تستخدم على نطاق واسع في البرادات وعلب رش الرذاذ، ستمنع 2 مليون حالة إصابة بسرطان الجلد سنويا بحلول عام 2030، وفقا لبرنامج البيئة التابع للأمم المتحدة.
وأضافت الوكالة أن الاتفاقية ستساعد في تجنب الأضرار بالحياة البرية والزراعة وعيون البشر وأجهزة المناعة البشرية.