ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلاطون تفاصيل ثامن أيام محاكمة ترامب حول أموال الصمت أوكرانيا تعلن إسقاط 21 صاروخاً روسياً وموسكو تؤكد تدمير 68 مسيّرة في سماها قصف إسرائيلي ومقتل 8 وإصابة العشرات على مخيم النصيرات في غزة العلماء يستخدمون تقنية جديدة لرؤية الخلايا السرطانية من الداخل أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة
سعت قيادة الاتحاد العام للغرف التجارية الصناعية بجهود الكبيرة لإنهاء الأزمة الحالية التي تشهدها البلاد وذلك من خلال التواصل والتشاور مع القيادة السياسية .
وأعربت الغرفة عن ثقتها بأن نذر الحرب باتت مستبعدة، وأن جميع الأطراف تؤكد التزامها بالسلم وعدم الانجرار للعنف وتضع أمن اليمن ومصلحة اليمنيين فوق كل الاعتبارات.
وأشارت قيادة الغرفة التجارية - في مؤتمر صحفي عقد اليوم بمقر الغرفة التجارية الصناعية بصنعاء - أن جهودها التي بدأت منذ اليومين الماضيين تلقى تجاوبا من جميع الأطراف السياسية، وأنها على يقين أن لغة العقل تسود الجميع.
وقالت قيادة الاتحاد أنها اطلعت على مسببات الأزمة القائمة حاليا بحيادية وموضوعية على أمل الوصول إلى حلول حضارية سلمية مرضية للجميع تخدم المصلحة العليا للوطن وتحقق الرخاء والطمأنينة للمواطن اليمني من خلال الحكم الرشيد في دولة المواطنة المتساوية، بدءً بإقرار وتنفيذ حزمة الإصلاحات الاقتصادية الجادة والسريعة بعيدا عن المصالح والأهداف السياسية أو الحزبية وتجفيف منابع الفساد وتطوير المنظومة التشريعية.
وأعرب الاتحاد العام - في بيان صحفي - عن قلق القطاع الخاص بكل شرائحه وشركاته وأفراده واهتمامهم بالتطورات المتسارعة التي تشهدها الساحة اليمنية التي تنعكس على الوضع الاقتصادي وتحبط محاولات استعادة الوطن عافيته وعودة الأعمال إلى مرحلة النمو والإنتاج.
وأكد اليان حرص قيادة الاتحاد على المشاركة مع كافة شرائح المجتمع في ترسيخ الاستقرار السياسي والاقتصادي قام فريق من قيادات القطاع الخاص بالتواصل والتشاور مع القيادة السياسية والأحزاب والتنظيمات السياسية المختلفة للاستماع إلى وجهات النظر المختلفة بهدف الاطلاع على مسببات الأزمة القائمة حاليا بحيادية وموضوعية على أمل الوصول إلى حلول حضارية سلمية مرضية للجميع تخدم المصلحة العليا للوطن وتحقق الرخاء والطمأنينة للمواطن اليمني من خلال الحكم الرشيد في دولة المواطنة المتساوية بدءً بإقرار وتنفيذ حزمة الإصلاحات الاقتصادية الجادة والسريعة بعيدا عن المصالح والأهداف السياسية أو الحزبية وتجفيف منابع الفساد وتطوير المنظومة التشريعية.