دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34
قالت مصادر عسكرية يمنية أن 594 جنديا مكلفين بحماية منزل الرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي تنحى، نهاية فبراير، بعد عام كامل من موجة احتجاجات هي الأعنف منذ توليه السلطة في العام 1978. وأوضح مصدر في اللواء الأول “حماية رئاسية”، أن كتيبتين، من ثلاث كتائب هي قوام اللواء، “مكلفتان بحماية منزل الرئيس السابق”، في منطقة “حدة”، جنوب العاصمة صنعاء، مشيرا إلى أن الكتيبة الثالثة “مكلفة بحراسة القصر الرئاسي”، الذي اتخذه صالح مقراً لإقامته عندما كان رئيسا للبلاد.
ونقلت صحيفة الإتحاد الإماراتية أن " قوام الكتيبتين 594 جنديا “موزعين على 6 سرايا و18 فصيلا عسكريا”، مضيفا: “لا يزال وضع هاتين الكتيبتين معلقا” بعد أن ضم الرئيس اليمني الانتقالي، عبدربه منصور هادي، في 6 أغسطس الماضي، اللواء الأول “حرس رئاسي”، إلى قوة “الحماية الرئاسية” التي شكلها من أربعة ألوية قتالية.
وذكر مصدر عسكري يمني آخر أن الكتيبتين المكلفتين بحماية صالح تضمان “فصائل عسكرية متنوعة” من بينها وحدات من الدفاع الجوي، لافتا إلى وجود “أسلحة ومعدات ثقيلة من بينها صواريخ” بحوزة هاتين الكتيبتين.