شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
وجهت الإدارة الأمريكية ضربة قوية للرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، وللشخصيات المؤيدة له، إذ قام الرئيس باراك أوباما بتوقيع قرار يفرض عقوبات على كل من يتهم بـ"تهديد الأمن والسلام والاستقرار" في اليمن، بما في ذلك أولئك الذين يعرقلون العملية الانتقالية الجارية حالياً.
ويسمح القرار الجديد لوزارة الخزينة الأمريكية بتجميد أرصدة كل من يتهم بهذه التهم، في خطوة رأى مراقبون أنها تتعلق بالدائرة المحيطة بصالح، والتي رفض أركانها مؤخراً تنفيذ عدة قرارات إدارية صادرة عن صنعاء.
ورفضت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية، فيكتوريا نولاند، اعتبار أن الرئيس اليمني السابق ومن معه هم المستهدفون بالقرار، ولكنها قالت إن الخطوة تمثل "رسالة واضحة للذين يسعون إلى عرقلة نقل السلطة بأن لدينا هذه الأداة التي يمكن استخدامها ضدهم، وأن عليهم إعادة التفكير في سياساتهم."
ولكن بروس ريدل، المحلل السابق لدى وكالة الاستخبارات الأمريكية المركزية CIA والمستشار الرئاسي في معهد "بروكنغز" قال لـ CNN إن الرئيس اليمني السابق وأفراد عائلته "مستهدفون بشكل مباشر بهذا القرار للقول لهم بأن عليهم الخروج من صنعاء."
ويرى عدد كبير من المراقبين أن صالح، الذي كان قد سلم الرئاسة لنائبه السابق، عبدربه منصور هادي بفبراير/شباط الماضي، بعد انتخابات رئاسية، يحاول مواصلة التحكم بالعملية السياسية من خلال أقاربه الذين يمسكون بالعديد من المفاصل الأمنية والسياسية بالبلاد، والذين يرفضون تنفيذ قرارات القيادة الجديدة.
وفي مطلع أبريل/نيسان الماضي، تعطل عمل مطار صنعاء ليوم كامل بسبب تهديدات من "مجموعات مسلحة،" جاءت على خلفية القرار الذي اتخذه هادي، بعزل عدد من كبار المسؤولين المقربين من الرئيس السابق، وبينهم أحد إخوته الذي كان يقود القوات الجوية.
وقالت مصادر يمنية إن اللواء الركن محمد صالح علي الأحمر، الأخ غير الشقيق للرئيس السابق، رفض قراراً بإقالته من قيادة القوات الجوية ودفاع الجوي، وتعيينه مساعداً لوزير الدفاع لهيئة التصنيع العسكري، وهدد بإسقاط أي طائرة مدنية تغادر أو تهبط بمطار العاصمة صنعاء. بينما ذكرت أوساط مقربة من حزب صالح، أن عناصر قبلية هي من أغلقت المرفق.