مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية تعرف عليها.. 10 محافظات في اليمن سجلت عشرات حالات الاشتباه الجديدة بالإصابة بالكوليرا في آخر احصائية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟
مع استمرار التوتر والتصعيد في السودان، قال القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، اليوم الثلاثاء، إن قواته لم تستخدم بعد كامل قوتها المميتة، لكنها ستضطر لاستخدامها “إذا لم تنصع قوات الدعم السريع أو تستجيب لصوت العقل”.
وأضاف البرهان في بيان نشره الجيش السوداني عبر صفحته على منصة تويتر: “القوات المسلحة ستظل مستعدة للقتال حتى تحقيق النصر، وأن المتمردين لن يستطيعوا أن ينالوا من هذه البلاد”، مؤكداً أن “النصر قريب لا محالة”.
ودعا إلى “عدم الالتفاف إلى ما يبثه إعلام الميليشيا المتمردة”، وتساءل: “أين الكيزان بين هؤلاء الجنود؟”.
كما لفت إلى أن “كافة المناطق والفرق لا تزال محتفظة بكامل قواتها، بعد أن بسطت سيطرتها على جميع أنحاء البلاد”.
حول تمديد هدنة وقف إطلاق النار، قال البرهان إنه “تمت الموافقة عليها بغرض تسهيل انسياب الخدمات للمواطنين الذين أنهكتهم تعديات المتمردين وقد نهبوا ممتلكاتهم وانتهكوا حرماتهم وعذبوهم وقتلوهم دون وازع أو ضمير”.
ومساء أمس الاثنين، اتفق الجيش السوداني وقوات الدعم السريع على تمديد وقف إطلاق النار لمدة 5 أيام.
وقال المكتب الأمريكي للشؤون الأفريقية في بيان له، إن “التمديد سيتيح الوقت لمزيد من المساعدات الإنسانية واستعادة الخدمات الأساسية ومناقشة احتمال التمديد لفترة أطول”.
ومنذ 15 أبريل/ نيسان الماضي، تتواصل اشتباكات عنيفة وواسعة النطاق بين قوات الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، في مناطق متفرقة من السودان، تركزت معظمها في العاصمة الخرطوم.
كما خلفت الاشتباكات المئات من القتلى والجرحى بين المدنيين، في حين لا يوجد إحصاء رسمي عن ضحايا العسكريين من طرفي النزاع العسكري.