لقاء روسي أممي يناقش أوضاع التسوية في اليمنية
ريال مدريد يسقط أمام أتلتيكو مدريد بثلاثة أهداف لهدف
إحتفالات شعبية واسعة بذكرى ثورة سبتمبر في اب
المخا.. ايقاد شعلة 26 سبتمبر المجيدة بحضور رسمي وشعبي كبير
اليمن تدين استهداف مليشيا الحوثي للقوات البحرينية جنوب السعودية
عناصر حوثية يعتدون على المحتفلين بثورة 26 سبتمبر في صنعاء
مؤتمر صنعاء يصدر بياناً غاضباً - ويحذر المليشيات : نتمسك بالنظام الديمقراطي الذي يكفل للشعب اختيار حكامه وحق التعبير عن آرائه
نصر طه مصطفى: ثوار سبتمبر يعيشون في قلب كل يمني ولا يمكن نسيان تضحياتهم الجسام
باحث يكشف عن عرض تمثال يمني للبيع في مزاد عالمي بعد أشهر من اقتنائه
المبعوث الأممي يختتم زيارته إلى الرياض ناقش فيها الجهود المبذولة لإنهاء الحرب باليمن
كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من الباحثين الدوليين، أن المواد السامة التي تتسرب من الأمعاء يمكن أن تتداخل مع عمل الخلايا الدهنية وتؤدي إلى السمنة. وأوضح مارك كريستيان، عالم الأحياء الجزيئية، في جامعة نوتنعان ترنت في المملكة المتحدة، وأحد المشاركين في الدراسة التي نشرت في مجلة BMC Medicine، أن شظايا الميكروبات المعوية التي تدخل مجرى الدم تقلل من وظيفة الخلايا الدهنية الطبيعية ونشاطها الأيضي، والذي يتفاقم مع زيادة الوزن، ما يساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض السكري. وأجريت الدراسة على 156 شخصًا، 63 منهم مصنفون على أنهم يعانون السمنة، وخضع 26 منهم لعملية جراحية لعلاج السمنة، وتوصلت إلى أن السموم الداخلية تقلل من قدرة الجسم على تحويل الخلايا الدهنية البيضاء إلى خلايا دهنية تشبه البنية وتقلل كمية الدهون المخزنة. وتعتبر العملية هذه ضرورية في الحفاظ على وزن صحي، وإذا تمكن العلماء من معرفة المزيد حول كيفية عملها وكيفية السيطرة عليها، فإنها تفتح المزيد من العلاجات المحتملة للسمنة. وأشار باحثو الدراسة أيضا إلى أن جراحة علاج البدانة قد تقلل من مستويات السموم الداخلية في الدم، ما يزيد من قيمتها كوسيلة للتحكم في الوزن.