شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟
بات مصرف “فيرست ريبابليك” ثالث البنوك التي تتعرض للانهيار هذا العام، بعد “سيليكون فالي بنك” و”سيغنيتشر” في مارس، وكانت الثلاثة مصنفة بين أقوى 30 بنكاً أمريكياً العام الماضي وفقاً لحجم الأصول.
واستحوذت السلطات المالية الأمريكية، على “فيرست ريبابليك” ومقره كاليفورنيا، وتم بيعه لصالح مصرف “جي بي مورغان تشيس”.
وقال جيمي ديمون، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لجي بي مورغان تشيس، في بيان الاثنين، “لقد دعتنا حكومتنا والآخرون لنخطو خطوة نحو الأمام، وفعلنا ذلك.. سمحت لنا قوتنا المالية وقدراتنا ونموذج أعمالنا بتقديم طلب شراء لتنفيذ الانتقال بطريقة تقلل من تكاليف صندوق تأمين الودائع”.
ووفقاً للبيان، سيعاد فتح فروع البنك المنهار، البالغ عددها 84، في ثماني ولايات، بوصفها فروعاً لبنك جي بي مورغان تشيس، اعتباراً من الاثنين.
وكانت أصول بنك “فيرست ريبابليك” تقدر نهاية العام الماضي بنحو 213 مليار دولار، فيما وصلت أصول “سيليكون فالي” إلى 209 مليارات، و”سيغنيتشر” إلى 110 مليارات، وفق بيانات نشرتها صحيفة واشنطن بوست.
وتعد الانهيارات الثلاث من بين أكبر 4 انهيارات لبنوك مؤمنة فدرالياً على الإطلاق، وكان أكبر انهيار هو لبنك “واشنطن ميوتشوال” عام 2008 بعد الأزمة الاقتصادية الكبيرة آنذاك.
وبحسب مؤسسة تأمين الودائع الفدرالية، فقد انهار أكثر من 500 بنك منذ عام 2001، أغلبها خلال فترة الركود بعد الأزمة المالية.
وذكرت فرانس برس، أن “فيرست ريبابليك” فشل في التوصل إلى خطة إنقاذ عملية وكشف الأسبوع الماضي أنه خسر أكثر من 100 مليار دولار من الودائع في الربع الأول من العام، مما أدى إلى هبوط أسهمه.
وأعلن البنك في 26 أبريل الماضي عن تهاوي ودائعه، وبحسب تقرير لقناة سي أن أن، كان من المرتقب أن يخفض قوته العاملة بنسبة 20 إلى 25 في المئة خلال هذا الربع من العام.
وجاء الإعلان بشأن التسريح في وقت أفاد المصرف بأن إجمالي الودائع لديه انخفض بنسبة 41 في المئة خلال الربع الأول، إلى 104.5 مليار دولار، حتى بعد تدخل مجموعة من البنوك بمبلغ 30 مليار دولار لمنع المقرض الإقليمي من الانهيار.