صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
تحدث تقرير في وسائل إعلام أمريكية عن “قنبلة موقوتة” في اقتصادات دول عربية، هي المغرب والجزائر، ومصر والأردن، على إثر الأزمات التي تتعرض لها.
ونقلت مجلة فورجين بوليسي الأمريكية عن ستيفن هيرتوغ، أستاذ مشارك في السياسة المقارنة في كلية لندن للاقتصاد، قوله: إن “الاضطراب الاقتصادي أصبح سمة معظم أنحاء العالم العربي، ووصف اقتصادات أربع دول هي: الجزائر ومصر والأردن والمغرب، بـ”القنبلة الموقوتة”.
وحول السبب وراء التحليل الذي قدمه، قال هيرتوغ: إن الأنظمة العربية الحاكمة هي “أنظمة ثابتة تحمي نفسها من خلال مجموعات من المنتفعين بينما يبقى الآخرون في مواجهة المنافسة القاسية، بالتالي يتم تشجيع عدم المساواة وتقويض الديناميكية الاقتصادية والإنتاجية والنمو”.
مشاكل متجذرة
وأوضح الخبير أن قضية التنمية الاقتصادية في العالم العربي، ليست قضية انسحاب الدولة من الاقتصاد، أو تحريره من أي حكم مركزي؛ بل “بالوجود غير المتكافئ للدولة، المتمثل في حماية بعضهم وإهمال آخرين وتهميشهم”، على حد تعبيره.
ويرى ستيفن هيرتوغ، أنه “للوصول إلى عقد اجتماعي أكثر شمولاً ونموذج نمو جديد” ، تحتاج المنطقة إلى دعم المساواة، لتحقيق الأمان الاجتماعي العام بفرض “آليات دعم قد تكون أقل سخاءً ولكنها متاحة على نطاق أوسع، مما يحمي الاندماج الاجتماعي”.
واعتبر أن تدهور الاقتصادات في الدول العربية لم يبدأ اليوم، لكنه نتيجة لسياسات فاشلة وغير مدروسة بدأت مع نهاية الحرب العالمية الثانية على حد تعبيره.