آخر الاخبار

قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات عقوبات عاجلة على الإنتر و ميلان بعد شغب ديربى الغضب فى الدورى الإيطالى صنعاء..مواطن شجاع ينتقم من قيادي حوثي اغتصب ابنه في احد المراكز الصيفية عقب نفي الحوثي.. مصادر مطلعة في صنعاء تكشف لمأرب برس تفاصيل جديدة تثبت تورط المليشيات بفضيحة شحنة المبيدات الاسرائيلية في تطور خطير.. الحوثي يعلن رسمياً تأجير قطاع التعليم العالي في مناطق سيطرته لـ إيران أردوغان يتوعد بمواصلة كشف جرائم إسرائيل : هتلر العصر نتنياهو لن يفلت من المساءلة تعرف كيف تحمي نقسك من أساليب الاحتيال الاصطناعي.. إليك التفاصيل أبو عبيدة في ظهور جديد يكشف عن السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى إسرائيل في غزة تعرف على الدولة العربية التي تحتل المرتبة الثانية عالمياً في سرعة الإنترنت الثابت والمتحرك الزنداني يضع المبعوث الأممي أمام الخطوات التصعيدية للحوثيين مؤخراً على المستويين العسكري والاقتصادي

حرب أوكرانيا تطيح في وزيرة الدفاع الألمانية

السبت 14 يناير-كانون الثاني 2023 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2863

 

 قررت وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبريشت، التي راكمت الأخطاء خلال فترة ولايتها، الاستقالة من منصبها، وفقا لما قالته وسائل إعلام محلية عدة، الجمعة.

وبحسب صحيفة "بيلد" واسعة الانتشار، فإن هذه الاستقالة "قرار شخصي اتخذته الوزيرة من دون أن تفرضه عليها المستشارية".

كما ذكرت صحيفة "زود دويتشه تسايتونغ" أن لامبريشت (57 عاما) عضو الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي إليه المستشار أولاف شولتس، ستترك منصبها الأسبوع المقبل.

وأفادت قناة "إن تي في" التلفزيونية أن البحث جار داخل الحزب عن خليفة للوزيرة.

وردا على سؤال لوكالة "فرانس برس"، رفضت وزارة الدفاع الألمانية التعليق على "شائعات" حسب تعبيرها.

 لماذا ستسقيل؟

• تعرضت لامبريشت في الآونة الأخيرة لانتقادات شديدة بسبب تعليقاتها المثيرة للجدل حول الحرب في أوكرانيا.

• اهتزت صورة الوزيرة بسبب مقطع فيديو غير موفق في الأعياد، قالت فيه إنها ممتنة لكل "اللقاءات" التي سمحت لها الحرب في أوكرانيا بإجرائها.

• في يناير 2022، تعرضت لانتقادات لإعلانها إرسال 5 آلاف خوذة إلى أوكرانيا، التي كانت تطالب وقتذاك بأسلحة ثقيلة لحماية نفسها من صراع محتمل مع روسيا.

• وفقا لمسح أجرته "Civey" في الآونة الأخيرة وشمل 5 آلاف شخص، يؤيد 77 بالمئة من الألمان رحيلها، بينما يرغب 13 بالمئة فقط في بقائها بمنصبها