قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
أضرم متظاهرون في إيران النار في منزل عائلة المرشد الإيراني الراحل آية الله الخميني الذي تُوفي عام 1989، والذي يُعتقد أنه وُلد في هذا المنزل، مطلع القرن الماضي، ولا يزال يُعدّ شخصية رمزية مؤثرة بالنسبة للقيادة الدينية الإيرانية في عهد خلفه المرشد الحالي علي خامنئي.
وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصوَّرة تُظهر اشتعال النيران بالمنزل، وأيضاً ابتهاج عشرات الأشخاص عندما اندلعت النار في المبنى.
وقال حساب «1500 تصوير» النشِط على «تويتر»، إن الحادث وقع، مساء الخميس في بلدة خمين؛ مسقط رأس الخميني، جنوب العاصمة طهران، وجرى تحويل المنزل لاحقاً إلى متحف؛ لاستذكاره.
وقالت وكالة «رويترز» إنها تحققت من موقع مقطعين مصوَّرين عبر ملاحظة أقواس مميزة ومبانٍ تتطابق مع الصور الأرشيفية لمنزل عائلة الخميني، إلا أن وكالة «تسنيم» شبه الرسمية نفت احتراق منزل الخميني، قائلة إن عدداً قليلاً من الناس تجمعوا خارجه، واصفة التقارير عن حرقه بـ«الكاذبة».
في غضون ذلك، شهدت عشرات المدن الإيرانية مظاهرات شارك فيها الآلاف، في حين ردد مشاركون في جنازة للطفل كيان بيرفالاك، البالغ 9 سنوات، الذي قالت عائلته إنه قُتل على أيدي القوات الأمنية في مدينة إيذة جنوب غربي إيران، هتافات ضد النظام. وتكرَّر المشهد في جنازة آزاد حسنبور، في مدينة مهاباد ذات الغالبية الكردية في شمال غربي البلاد.
وقالت مواقع إعلامية معارضة خارج إيران إن قاصراً آخر هو سبهر مقصودي (14 عاماً) قتل بالرصاص في ظروف مماثلة في إيذة الأربعاء.
وكثيراً ما تحوّلت جنازات إلى مظاهرات في حركة الاحتجاج