أردوغان: تركيا سخرت جميع إمكانياتها لضمان محاسبة القتلة وقد رفعنا المستوى التجاري والدبلوماسي للضغط على إسرائيل إذا اجتاحت إسرائيل جنوب لبنان... ايران تتوعد تل أبيب بتحرك لم تقم به عند اجتياح غزة بعد زيارة ناجحة لمحافظة مارب .. رئيس مجلس القيادة الرئاسي يعود الى العاصمة المؤقتة عدن اسعار الصرف اليوم في صنعاء وعدن الإفتاء المصرية: ''يجوز شرعًا للمسلم تهنئة غير المسلمين'' في بيان مشترك.. 188 منظمة انسانية توجه نداء عاجلاً يخص أكثر من 18 مليون شخص في اليمن موقف صريح للصين بشأن دعم المجلس الرئاسي وجهود تحقيق السلام في اليمن تعرف على الطالب اليمني الذي قتل اثناء مشاركته بصفوف الجيش الروسي في الحرب على أوكرانيا ''صورة'' تحذير من خطورة هجوم إسرائيل في رفح على حياة أكثر من مليون مواطن غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى
أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن جيشه يحقق تقدماً "سريعاً وقوياً" في الجنوب وأنه استعاد "عشرات" البلدات هذا الأسبوع من الروس في الجنوب وفي الشرق.
وأضاف في خطابه اليومي الذي ينشر على الشبكات الاجتماعية أن "الجيش الأوكراني يتقدم بشكل سريع وقوي في جنوب البلاد في إطار عملية الدفاع الحالية".
في أسبوع واحد كما قال "حررنا عشرات المراكز السكانية هذا الأسبوع وحده"، مشيراً إلى أن "هذه المراكز تقع في مناطق خيرسون وخاركيف ولوغانسك ودونيتسك".
جاءت تصريحات زيلينسكي بينما تراجع الجيش الروسي أمس الثلاثاء في منطقة خاركيف (شمال شرق) وأيضاً في منطقة خيرسون (جنوب)، وفقاً للخرائط التي نشرتها وزارة الدفاع الروسية، والتي تظهر آخر مكاسب الهجوم الأوكراني المضاد في الأراضي التي ضمتها موسكو.
تراجع روسي وأظهرت هذه الخرائط، مقارنةً بتلك المنشورة في اليوم السابق، أن القوات الروسية خرجت من عدد كبير من النواحي وبينها دودشاني الواقعة على الضفة الغربية لنهر دنيبر، في حين يشنّ الجيش الأوكراني هجوما مضادا في المنطقة. فيما يتمركز حوالي 20 ألف جندي روسي في هذه المنطقة، بحسب التقديرات الغربية والأوكرانية.
ويشار إلى أن القوات الأوكرانية ركزت نيرانها في الأسابيع الأخيرة على مواقع ومستودعات روسية على الضفة اليمنى لنهر دنيبر وعلى الجسور الممتدة على هذا النهر كذلك من أجل قطع خطوط الإمداد الروسية.
موسكو لم تعلق كما أظهرت خارطة منطقة خاركيف الواقعة في شمال شرق أوكرانيا أن الروس خرجوا بشكل شبه كامل من الضفة الشرقية لنهر أوسكيل، وهي الناحية الأخيرة التي كانت القوات الروسية لا تزال تسيطر عليها في المنطقة.
لكن الجيش الروسي لم يعلن عن أي انسحاب ولم يدل بأي تعليق بشأن التراجع الذي تظهره الخرائط