بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح أول رئيس في العالم يعلن قطع العلاقات مع إسرائيل ورئيسها يختصر العالم بكلمة غزة كتائب الأقصى تعلن قصف موقع نتساريم العسكري الإسرائيلي في غزة بالصواريخ اشتعال المظاهرات الداعمة لغزة في عدة جامعات أمريكية والشرطة تتدخل
شدد وزير الخارجية اليمني احمد عوض بن مبارك على أهمية استكمال تنفيذ الشق الأمني والعسكري من اتفاق الرياض؛ حتى تقوم الحكومة اليمنية بمهامها بأكمل وجه في تطبيع الأوضاع المعيشية والخدمية في العاصمة المؤقتة عدن من خلال تنفيذ الخطط والبرامج الحكومية للتعافي الاقتصادي وتحقيق التنمية وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، حد قوله.
وقال خلال لقائه في ابوظبي، وزير الخارجية الاماراتي عبدالله بن زايد، أنه على الرغم من التحديات التي تواجهها الحكومة اليمنية إلا أن هناك إصرارا على توفير الخدمات والمساهمة في عملية التعافي الاقتصادي للبلاد وتحسين الأوضاع المعيشية وعودة مؤسسات الدولة.
وحول مأرب قال وزير الخارجية إن هجوم جماعة الحوثي على محافظة مأرب شمال شرقي اليمن، انكسر أمام قوات الجيش الوطني.
وأضاف، أن "الحوثيين يقابلون الجهود الأممية والأميركية لإحلال السلام في اليمن بتصعيد عسكري في محافظة مأرب، واستهداف للأعيان المدنية ومعسكرات اللاجئين".
وبحث الجانبان العلاقات التاريخية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها وتنميتها وتنسيق مواقف البلدين إزاء التطورات السياسية على الساحة اليمنية والعمل على تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
وأكد بن مبارك، التزام الحكومة اليمنية بمواصلة انخراطها الإيجابي في جهود إحلال السلام الشامل والمستدام في اليمن لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة وفقاً للمرجعيات الثلاث المتوافق عليها محلياً والمدعومة إقليميا ودولياً.
كما تطرق بن مبارك إلى أهمية تفعيل العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيزها إلى آفاق أفضل في كافة المجالات المختلفة وتفعيل برامج تأهيل الدبلوماسيين اليمنيين.