حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
وثقت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان اليمنية، وجود 661 طفلاً من ضحايا الهجمات الحوثية والألغام والتجنيد والتعذيب والعنف الجنسي.
وأوضحت عضو اللجنة إشراق المقطري في بيان لها، أن اللجنة تمكنت خلال شهر نوفمبر من التحقق من 661 ضحية من الجنسين بينهم 149 طفلاً جند واستخدم في الحرب، و145 قتيلاً بسبب القذائف والألغام، فيما جرح وشوه 367 طفلاً وطفلة.
وأكدت أن تسع مدارس أساسية دمرت وحرم الأطفال من التعليم فيها، لافتة إلى أن اللجنة استمعت خلال تلك الفترة إلى 12 طفلاً من ضحايا التعذيب والتشويه والاغتصاب والتجنيد والاختطاف والاعتداء على المدارس، ولفتت إلى أن الجلسات تضمنت شهادات الضحايا وعائلاتهم لتفاصيل وقائع الانتهاكات التي طالتهم والمتسببين بارتكابها وكشف أحداث ومعطيات تلك الانتهاكات والأسماء والجهات المسؤولة عنها.
وأعربت اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان ،عن قلقها إزاء حجم الانتهاكات والتجاوزات التي يعاني منها الأطفال في اليمن وشدتها.
من جهة أخرى، أعلن مكتب حقوق الإنسان بأمانة العاصمة صنعاء عن رصده 24 ألفاً و488 انتهاكاً حوثياً ضد أطفال في أٔمانة العاصمة صنعاء خلال الفترة من نوفمبر 2019 وحتى نوفمبر 2020م.
فيما أكدت منظمة سام للحقوق والحريات أنها رصدت أكثر من 30 ألف انتهاك ضد الأطفال منذُ العام 2014 وحتى منتصف العام 2020، مشيرة إلى أن 5700 طفل قتل غالبيتهم في محافظة تعز.
ويواجه أكثر من 12 مليون طفل يمني التشرد والجوع والحرمان من التعليم في ظل غياب الدور الإنساني الفاعل للمنظمات الأممية والدولية