شاهد كتائب القسام تنشر مقطع فيديو لأربع دقائق متواصلة من استهداف دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي قيادات حوثية في صنعاء تعقد اجتماعاً طارئاً بشأن هذا الأمر دراسة بحثية .. تكشف الأهداف والدوافع التي تقف وراء زيارة رئيس مجلس القيادة الرئاسي إلى محافظة مأرب.. عاجل.. ضربات أمريكية على مواقع المليشيات في الحديدة بتهم كيدية.. مليشيات الحوثي تصدر حكماً بالإعدام والحبس من سبع سنوات إلى سنة لـ153 شخصاً من مسافة صفر.. القسام تكشف تفاصيل عملية عسكرية مركبة شمالي غزة - رؤوس الصهاينة تتطاير مبابي يدعم زميله لخلافته كأفضل لاعب في الدوري الفرنسي تعرف على موعد عودة مارتينيز إلى الملاعب مكتب الصناعة بمأرب يباغت تجار الجشع وبضبط أكثر من 7 أطنان من المواد الغذائية المنتهية وغير الصالحة للاستخدام الادمي برلماني متحوث مخاطباً المليشيات :اسمحوا لي بمغادرة صنعاء أو سأغادر بدون إذن
كشف الإعلام في تركيا عن تفاصيل متعلقة بالتحقيقات الجديدة حول خلايا التجسس التي تم كشفها وتعمل لصالح الإمارات.
وكانت أجهزة المخابرات التركية قد ألقت القبض قبل أيام قليلة على شخص متهم التجسس على معارضين وصحفيين عرب في تركيا لصالح الإمارات.
والشخص الموقوف من قبل أجهزة المخابرات يُدعى أحمد الأسطل، فلسطيني الجنسية من قطاع غزة يبلغ 45 عاماً ويحمل وثائق سفر أردنية.
واُتهم الأسطل بإرسال معلومات إلى الإمارات بشأن علاقة تركيا مع عدد من الدول الإسلامية، وقام بإعداد تقارير شخصية عن مواطنين عرب مقيمين في تركيا.
وقالت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الوطنية "تي آر تي" (TRT) إن الأسطل يقيم في تركيا منذ 7 سنوات، وأن السلطات تتهمه بالتسلل إلى أحد مراكز الأبحاث التي تديرها جماعة الإخوان المسلمين بدعوى أنه صحفي معارض للإمارات.
وعمل العميل الجديد لصالح الإمارات على مدار 11 عاماً، تقاضى خلالها أموالاً تقدّر ب 400 ألف دولار.
الى ذلك كشفت صحيفة "واشنطن بوست" تفاصيل جديدة عن المهام التي كلف بها الجاسوس في تركيا.
وافاد مسؤول تركي، يوم الجمعة 16 أكتوبر/تشرين الأول، بتمكن جهاز الاستخبارات في بلاده من القبض على مواطن أردني للاشتباه في تجسسه لصالح الإمارات.
ووفقا للصحيفة، يعيش المشتبه فيه، أحمد الأسطل، البالغ من العمر 45 عاما، على ساحل البحر الأسود بتركيا، لكنه اختفى في أواخر سبتمبر/أيلول، وفقا لعائلته.
ويقول شقيقه، حسام الأسطل، بحسب الصحيفة، إنه لا يصدق أن أحمد، الذي عاش بالإمارات حتى انتقل إلى تركيا في 2013، جاسوس أو له علاقة بالحكومة الإماراتية.
وأوضح حسام: "الإمارات تعتبر أحمد منشقا، بسبب دعمه لجماعة الإخوان. كيف يمكن اتهامه بهذا الأمر؟!".
وأفادت الصحية بعلمها بأن أحمد الأسطل أجبر على التجسس منذ أكثر من عقد، حيث في البداية رفض عرض العمل لدى المخابرات الإماراتية في عام 2008، لكنه تراجع بعدما فشل في الحصول على وظيفة لاعتبارات أمنية.
وتم تكليف الأسطل بتحديد ما إذا كانت حكومة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عرضة لمحاولة انقلاب جديدة، ونقل معلومات عن المعارضين العرب.
وقالت الصحيفة أن مسؤول استخبارات إماراتي زار الأسطل في تركيا، مرة واحدة في 2016، كما حصل الأسطل على نحو 400 ألف دولار خلال الفترة التي كان يعمل فيها.