الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، إن "خمسة أو ستة بلدان" عربية إضافية تستعد لتوقيع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل بعد الإمارات والبحرين.
واضاف ترمب في المكتب البيضاوي في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو "حققنا تقدما كبيرا مع نحو خمس دول، خمس دول إضافية"، مضيفا "لدينا على الأقل خمس أو ست دول ستنضم إلينا قريبا جدا، سبق أن بدأنا التشاور معها"، من دون تسمية هذه الدول.
وتابع ترمب "أعتقد أن إسرائيل لم تعد معزولة".
وقبل أسبوع، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن العضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية احمد مجدلاني قوله إنه "حسب تقديراتنا، فإن أربع أو خمس دول عربية يمكن أن تكون مستعدة، بعد البحرين والإمارات، للمضي قدما بهدف إرساء سلام وهمي"، لكنه لم يحدد أسماء تلك الدول.
وقال ترمب في لقاء مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية في وقت سابق، إن جميع الدول التي تدعم الفلسطينيين ستوقع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل.
وذكر ترمب، أن الفلسطينيين أنفسهم "سيلحقون بالركب"، مضيفا أنهم "سينضمون إلى الاتفاقات لأن جميع من يؤيدهم سينضم، وإن لم يفعلوا ذلك فسيتم نسيانهم".
وزعم ترمب أن "الفلسطينيين يريدون التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنهم لا يقولون ذلك علانية".
ورفض عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف تصريحات ترمب، قائلا إنه "لا يوجد أي فلسطيني يمكن أن يقبل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو يقايضها بالمال".
وأضاف أن "الولايات المتحدة جربت في مؤتمر المنامة (2019)، الشق الاقتصادي، وفشلت فشلا ذريعا في عملية الترويج لمليارات الدولارات مقابل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني".
وأشار إلى أن "كل المفاصل التي تعرضت لها القضية الفلسطينية ومحاولات المس بالثوابت، كانت دائما تفشل على صخرة الرفض الفلسطيني للمساس بهذه الحقوق".
وأكد عضو اللجنة التنفيذية أن القيادة الفلسطينية "ترفض أي مساس بالحقوق المصانة أيضا بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والتي تضمن حقوق شعبنا في عودة اللاجئين، وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".