مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟ مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً
عاد وزير الشؤون الخارجية في دولة الامارات أنور قرقاش للتحدث عن الوضع في ليبيا بعد يوم واحد من قوله ان طبول الحرب تقرع في سرت الليبية.
وقال أنور قرقاش، اليوم الخميس، إنه لا يمكن أن يكون عالمنا العربي وعواصمه مشاعاً للتدخل الإقليمي دون حساب أو عقاب.
وأضاف قرقاش في تغريدة على حسابه بتويتر أنه لا بد لزمن تدخل الحشود والميليشيات والمرتزقة الانكشارية أن يولي(الامارات متهمة بدعم مليشيات في عدد من الدول العربية منها اليمن وليبيا).
وأردف قائلا "سيحكم التاريخ بقسوة على من فرط في سيادته ومن يستقوي بالقوى الإقليمية لهوى حزبي أو متذرعاً بضعف النظام العربي."
وحذرت الإمارات، الثلاثاء، مما وصفته بطبول الحرب التي تقرع حول سرت في إشارة إلى إصرار حكومة الوفاق الليبية المدعومة من أنقرة المضي قدما نحو تحرير مدينة سرت.
وقال وزير الدولة للشؤون الخارجية، أنور قرقاش: "طبول الحرب التي تقرع حول سرت في ليبيا الشقيقة تهدد بتطور جسيم وتبعات إنسانية وسياسية خطيرة."
كما أضاف في تغريدة: ندعو من الإمارات إلى الوقف الفوري لإطلاق النار وتغليب الحكمة، والدخول في حوار بين الأطراف الليبية وضمن مرجعيات دولية واضحة، وتجاهل التحريض الإقليمي وغاياته.
جاء ذلك بعد أن أكدت تركيا والوفاق أكثر من مرة تمسكهما بالسيطرة على مدينة سرت الاستراتيجية والتي تعتبرها مصر من ضمن خطوطها الحمراء التي تمس أمنها القومي.
وأكدت حكومة الوفاق وتركيا في عدة تصريحات تمسكمها بالتقدم نحو سرت، فيما ترفض مليشيات حفتر التخلي عنها أو الانسحاب منها.