دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية القطرية، لولوة الخاطر، إن زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى قطر في هذا الوقت تأتي تأكيدا على عمق العلاقات الثنائية بين البلدين.
وأضافت أن الزيارة تأتي أيضا استكمالا للعرف القائم بين المسؤولين في الدولتين بزيارات متبادلة تستهدف بالدرجة الأولى الوقوف على أهم مجالات التعاون على كل المستويات والصعد لا سيما السياسية والاقتصادية منها، كما أنها متابعة للملفات المختلفة سواء الثنائية منها أو تلك المتعلقة في المنطقة ككل، وفقا لصحيفة "الشرق".
وأكدت أن هناك توافقا كبيرا في الرؤى بين قطر وتركيا، لا سيما أن كلا الدولتين تدعمان حكومة الوفاق الوطني وتدعمانها بشكل أساسي للمضي في المسار السياسي الذي يقوم على قرارات مجلس الأمن ذات الصلة لا سيما
وتابعت: "إذا نظرنا إلى المشهد الليبي من هذا المنظور هناك توافق كبير بين الدولتين وكلانا نستهدف بالدرجة الأولى مصلحة الشعب الليبي واستقرار ليبيا الذي يكون من خلال المسار السياسي ولكن ضمن الأطر المتعلقة بالشرعية الدولية ودعم حكومة الوفاق الوطني لبسط الاستقرار على كل الأراضي الليبية".
وأوضحت أن ملفات المنطقة كان لها نصيب كبير من النقاشات، وأن قطر وتركيا حريصتان على استقرار المنطقة ككل، وأن من أهم الملفات التي كانت حاضرة هو الملف الفلسطيني وتحديدا ما يتعلق بخطة الضم التي يقوم عليها الاحتلال الإسرائيلي لأراض من الضفة الغربية، مؤكدة أن قطر وتركيا تعلنان بوضوح رفضهما هذه الخطة.