بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يضرب باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب قريبا في اليمن.. خدمة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية.. ماذا يعني؟ بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة بينها أنظمة دفاع حساسة.. الكشف عن قائمة كبيرة لأسلحة إسرائيلية مسروقة يُشبه البصل الأخضر بالطعم والشكل..ما هي فوائد الكراث؟ روسيا تفاجى دول الغرب في السودان.. ودعم غير مسبوق للجيش قد يقلب موازين المعارك الطاحنة 3 خطوات بسيطة لتتحرر من غوغل وتحسن ذاكرتك كتاب مدرسي بالهند يدرج الخميني ضمن أكثر الرجال شرا.. تفاصيل الخوف والرعب يغزو الجيش الإسرائيلي ..مصادر تكشف عن تسرّح جنود احتياط فرزتهم لاجتياج رفح
دعت القوات المسلحة الإيرانية، اليوم الأحد، إلى "محاكمة ومقاضاة كل من ساعد الرئيس العراقي الراحل صدام حسين وساهم في جرائمة المروعة، في محكمة "لاهاي".
وقال مستشار القائد العام للقوات المسلحة الايرانية اللواء يحيى صفوي، على هامش المؤتمر الوطني للدفاع الكيميائي: "إن أكبر الجرائم البشرية ضد شعبنا حدثت خلال السنوات الثمانية من الدفاع المقدس حيث قامت قوات صدام بتنفيذ 252 عملية قصف كيميائي"،
وذلك حسب وكالة "مهر" الإيرانية. وأضاف: "الذين أعطوا صدام القنابل الكيميائية خلال الحرب على إيران، وظلوا صامتين في وجه أفعاله الوحشية فإنهم متورطون في جرائم صدام ضد الشعب الإيراني".
وشدّد مساعد المستشار العسكري للقائد العام قائلا: "يجب محاكمة كل من ساعد صدام حسين وساهم في الحرب المفروضة على إيران في محكمة لاهاي للجرائم الدولية، مشيرا إلى التطور التي حققته إيران في مجال الدفاع أمام التهديدات الكيميائة والجرثومية والبيولوجية، قائلا رغم هذا التطور لكن ينبغي ألا نكتفي بذلك ونمضي في مسار تحقيق المزيد من التطور.
وقال صفوي: "رغم أن ظلال الحرب باتت بعيدة عن بلادنا إلا أن القوات المسلحة يجب أن تحسن مستوى استعدادها على الدوام، ويجب أن نهيئ مراكز للتعليم العام ومراكز إعلامية وجامعية وصناعية من أجل إنتاج المستلزمات الطبية واللقاحات استعدادا للحروب البيولوجية المحتملة".
يشار إلى أنه في 28 يونيو/حزيران 1987، قصف الجيش العراقي خلال حربه مع إيران (1980 -1988) وبدعم أمريكي وغربي، مدينة سَرْدَشت بالقنابل الكيميائية، لتصبح هذه المدينة الإيرانية أول مدينة في العالم تتعرض للقصف الكيميائي، والثالثة بعد هيروشيما وناكازاكي اليابانيتين التي تستهدف بأسلحة الدمار الشامل المحرمة دوليا