صحيفة مشهورة تكشف عن خمسة شروط متبادلة بين أنقرة ودمشق للتطبيع وفتح قنوات الاتصال
محافظ شبوة يكشف كواليس اتفاق خيانة يستهدف مهام الجيش الوطني
عاجل : اللجنة الرئاسية بشان أحدث شبوة تعلن تقريرها وتحدد الجهة المختصة بحماية ميناء بلحاف.. تفاصيل عاجلة
ماهي الصفقة التي عقدها الأمير محمد بن سلمان مع المرجع الشيعي العراقي عمار الحكيم. تفاصيل
مأرب تبتهج بزفاف كوكبة من أبطال الجيش والمقاومة
الإعلان عن موعد الانتخابات الرئاسية التركية القادمة
بعد المعارك الطاحنة… الدفاع الروسية تعلن عن نتائج العملية العسكرية في أوكرانيا خلال الـ 24 ساعة الأخيرة
خلال الهدنة المليشيات الحوثية ترتكب أكثر من ثلاثة الف خرق بمحافظة تعز
فرنسا تكشف حقيقة تواجد قوات لها في منشأة بلحاف الغازية.. بيان
تركيا تكشف عن شحن 622 ألف طن من الحبوب الأوكرانية إلى العالم بعد توقيع اتفاق اسطنبول
أفادت مصادر قبلية يمنية بأن الميليشيات الحوثية استغلت سيطرتها أخيرا على مديرية ردمان في محافظة البيضاء لتعزيز قواتها باتجاه محافظة مأرب، في ظل معارك كر وفر على أطراف المديرية.
وكانت مليشيات الحوثية سيطرت على مديرية ردمان بعد انهيار المقاومة القبلية التي قادها الشيخ القبلي ياسر العواضي قبل ثلاثة أيام وانتهت بسقوط المديرية.
وذكرت مصادر قبلية أن الميليشيات نصبت موالين لها في المديرية، إذ عينت ماهر علي محمد العواضي شيخا لمشايخ آل عواض خلفا للشيخ ياسر العواضي، بعد أن سهل للجماعة دخول المنطقة.
كما عينت ناصر سواد مديرا عاما لمديرية ردمان، وناصر عبد القوي العواضي مديرا لأمن مديرية البيضاء، في وقت تقول المصادر إن ياسر العواضي انسحب مع آخرين إلى أطراف المديرية.
وكبدت المواجهات في البيضاء وفي جبهة قانية المجاورة الجماعة الحوثية العشرات من القتلى والجرحى، من بينهم اللواء عبد الكريم عبد الرحمن الدمشقي المعين من قبلها مساعدا لقائد قوات الأمن المركزي لشؤون القوى البشرية والمالية والعقيد عبده علي صلاح، والعقيد أحمد عبده الحداد المعين قائدا للشرطة العسكرية الحوثية في محافظة ذمار المجاورة، إضافة إلى القياديين محمد محمد العمدي ومحمد المحضار.
وأفادت المصادر بأن قوات الجيش الوطني مسنودة بمسلحي القبائل شنت هجوما مضادا في جبهة قانية، الأحد، واستعادت مواقع تسلل إليها المتمردون الحوثيون في جبلي مسعودة والعر.
وأكدت المصادر مقتل القيادي الحوثي محمد علي السوادي مع أسر 25 من أتباعه، بالتزامن مع استمرار القتال ومحاولة الجماعة الدفع بالمزيد من عناصرها باتجاه مديرية ماهلية المحاذية لمديرية ردمان.