صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
عبَّر مراسل قناة “روسيا اليوم” في سوريا، إياد الحسين، عن تشاؤمه من رئيس النظام السوري بشار الأسد، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بشأن تغيير الوضع الاقتصادي في سوريا.
وقال “الحسين” في منشور على حسابه بموقع “فيسبوك”: “الحديث عن أمل للخروج من الكـ.ـارثة الاقتصادية التي يعاني منها أغلب الشعب السوري مجرد أوهـ.ـام وتخـ.ـدير”.
وأوضح أن “الطريق للخروج منها يبدأ برفع العقـ.ـوبات عن البلد، وهو الأمر المستحيل في ظل غياب حل سياسي، لا تصـ.ـدقوا أي كلام أو تحليل عن حل للازمة الاقتصادية دون رفع العقـ.ـوبات، بل على العكس تمامًا قانون قيصر قادم قريبًا جدًا وسيزيد الأمر تعقيدًا على تعقيد، ومأسـ.ـاة تركب مأسـ.ـاة”.
وأشار “الحسين” إلى أن “الحل السياسي فهو أيضًا مستحيل في المستقبل القريب؛ فالقيادة السورية (بشار الأسد) لا تُبدي أي استعداد لتقديم أي تنازل، وأكثر ما يمكن أن تقبل به هو حوار في جنيف، يردد فيه وفدها هتافات الولاء ويعود إلى دمشق مكللًا بالنصر”.
وأكمل بقوله: “المعارضة السورية عبارة عن شلل متشـ.ـرذمة، الجيد فيهم منبوذ ومقصي من الجميع، والأكراد يعيشون عصرهم الذهبي في إقليمهم الغني مع حليفهم القوي، ولا هم ولا حليفهم مستعدين للتنازل أيضًا”.
وختم مراسل “روسيا اليوم”، بقوله: “الأهم في حل هذه العقدة هو الطرف الروسي، والذي يبدو واضحًا جدًا أنه لا يفكر في تغيير أي شيء في المعادلة السورية في المستقبل القريب، فيا شعب سوريا المظلوم استعد للأسـ.ـوأ فهو قادم لا محالة”.