قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
طالب موفد الرئيس هادي إلى محافظة مأرب وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبدالرقيب فتح " بدعم واسناد السلطات المحلية بمحافظة مأرب , وقال فتح "إن محافظة مأرب استوعبت ملايين النازحين من كل محافظات الجمهورية وأصبحت تمثل أكبر تجمع للنازحين وعلى السلطات المحلية للمحافظات أن تتحمل مسؤوليتها وتتابع أوضاع نازحيها وتكون سندا للسلطة المحلية بمأرب".
جاء ذلك خلال ترؤسه في محافظة مأرب اجتماعا موسعا لنواب وأعضاء اللجان الفرعية للإغاثة في محافظات "أمانة العاصمة، صنعاء ،المحويت ، ذمار ،حجة، صعدة، مأرب وريمة، بحضور وزير الأوقاف والإرشاد الدكتور أحمد عطية ونائب وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور صادق الجماعي ونائب وزير الشباب والرياضة منير الوجيه ووكيلي محافظة مأرب عبدالله الباكري ومحمد المعوضي.
وشدد وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة على توحيد جهود اللجان الفرعية للإغاثة والتنسيق مع السلطة المحلية لمحافظة مأرب لتنظيم وترتيب أوضاع النازحين وتشكيل لجنة مشتركة لحصرهم وتتبع حركتهم، وإعداد برامج وخطط عمل لإقامة مشاريع تنموية و خدمية مستدامة والتواصل مع المنظمات الدولية لتمويلها ضمن خطة الاستجابة من الأموال التي تخصص للشعب اليمني من المانحين، والتركيزعلى المشاريع كثيفة العمالة ومشاريع سبل العيش لحفظ كرامة المواطنين وعدم الاكتفاء بتقديم السلال الغذائية.
وأكد الوزير فتح على ضرورة التركيز على برامج التدريب والتأهيل وتنمية المرأة وإشراكها في مشاريع التمكين الاقتصادي وإكساب النازحين مهارات وحرف يتمكنون من خلالها من كسب الزرق وتأمين الدخل المناسب لإعالة أسرهم.
وخلال الاجتماع استمع وزير الإدارة المحلية والفريق الحكومي المرافق معه إلى العديد من الإشكاليات التي تواجههم في أداء واستجابة المنظمات الإنسانية الشريكة وآليات عمل بعضها البطيئة للاستجابة للاحتياجات الطارئة وضرورة التزامها بالشفافية في العمل الإنساني والاستقلالية في قرارتها والاستغلال الأمثل للمخصصات التي تستلمها باسم المساعدات الإنسانية لليمن، والتي توجه معظمها في نفقات مرتبات وأجور وسفريات ونفقات إدارية على حساب البرامج والمشاريع الإنسانية المقدمة التي تلامس الاحتياجات الحقيقية للنازحين والمجتمع المضيف.