بريطانيا تنفذ أول عملية من نوعها بترحيل طالب لجوء إلى رواندا الذهب يهبط إلى أدنى مستوى في 4 أسابيع نقلة نوعية وتطورات جديدث وأكثر من 1.1 مليون يمني يستفيد من مستشفى الأمير محمد بن سلمان بعدن اشتعال غضب الجامعات الأمريكية، والشرطة تقتحم جامعة كولومبيا وتعتقل طلابا ومحتجون النفط يتراجع لليوم الثالث في ظل زيادة بالمخزونات الأميركية ريال مدريد ينتزع التعادل من معقل بايرن ميونخ في نصف نهائي دوري الأبطال إتفاق تاريخي بين السودان وقطر على إنشاء مصفاة للذهب بالدوحة غزة تُزلزل قيادة جيش الاحتلال.. قيادات كبيرة تستعد للتنحي عن مناصبها هذه أبرز الأسماء بيع محمد صلاح ضمن 4 خيارات أمام ليفربول لحسم مستقبل الفرعون المصري اختبار جديد يكشف عن السرطان خلال دقائق
اشتكى مصدر أممي من عراقيل وضعها الحوثيون أمام البعثة الأممية إلى الحديدة (أونمها).
ونقلت صحيفة الشرق الأوسط عن مصدر مطلع في البعثة «لقد حدث انخفاض كبير في التصعيد على الأرض منذ إنشاء 5 مراكز مراقبة على طول الخطوط الأمامية لمدينة الحديدة. وهناك زيادة ملحوظة في عدد التقارير التي تفيد بوجود أعمال عنف خلال الأسبوع الماضي، ولا يزال الوضع متقلباً، رغم انخفاض واضح في عدد الحوادث المبلغ عنها، والمستوى العام للعنف منذ إنشاء المراكز الخمسة».
وأضاف المصدر: «هناك صعوبات لوجيستية لا تزال تواجهها بعثة الأمم المتحدة لتقديم المساعدة الإنسانية إلى جانب مراكز المراقبة المشتركة الخمسة»، مشددا على أن «أونمها» «تعول على التزام الطرفين بالعمل على حل جميع المسائل اللوجيستية المعلقة».
وبعد أقل من شهر، سيبلغ عمر اتفاق الحديدة عاما كاملا، من دون أن يحقق تلك النجاحات المرسومة له، لكن المبعوث الأممي إلى اليمن، مارتن غريفيث، قال في حديث قبل أسبوعين مع «الشرق الأوسط» إنه يرى بعض البوادر الإيجابية، في إشارة إلى استحداث غرفة مراقبة مشتركة (بين الحكومة والحوثيين) مقرها سفينة أممية قبالة الحديدة، وإنشاء خمس نقاط مراقبة في خط التماس في الحديدة بمشاركة الحكومة والحوثيين أيضا، هدفها مراقبة وتثبيت وقف إطلاق النار، ومع كل ذلك ما زالت هناك اتهامات بين الطرفين بوجود خروقات.