الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
أفادت وسائل اعلام سعودية اليوم الثلاثاء بأن تحالف دعم الشرعية قام بدعم "أمن المنشآت اليمنية" لحماية 42 منشأة حكومية في محافظتي عدن ولحج.
وأكدت مصادر عسكرية أن المنشآت التي تمت المساعدة بحمايتها تنوعت ما بين مبانٍ حكومية ومنشآت نفطية وأخرى للطاقة، وذلك من أجل الحفاظ على سلامة موارد الدولة اليمنية واستمرار عمل أجهزتها.
ونشرت قناة العربية على موقعها الالكتروني صورة قالت انها لعنصر من أمن المنشآت اليمنية يحرس مركزا حيويا ، الا ان اللافت في الصورة المرفقة مع هذا الخبر وجود علم الانفصال في البزة العسكرية .
كما نشرت صورا اخرى لقوات امن المنشآت من داخل احد معسكرات الوية الدعم والاسناد التي تعد قوات حماية المنشآت احدى الويتها .
وبحسب العربية يُعتبر "أمن المنشآت اليمنية" من القطاعات الأمنية التي تدربت تدريباً مكثفاً على التعامل مع الأسلحة الثقيلة والخفيفة، وكيفية التصدي لأي هجوم على المنشآت الهامة.
ويتواجد حالياً في العاصمة المؤقتة عدن أكثر من 1000 جندي من قوات "أمن المنشآت" التي تقوم، وبدعم من تحالف دعم الشرعية ومن "أمن عدن"، بعملية انتشار لحماية المؤسسات الحيوية وبعض الوزارات.
وتم حتى الآن تأمين مباني: نيابة الأموال العامة، ومكتب النائب العام ووزارة الصناعة والتجارة، وسوف يتم غداً تأمين مبنى رئاسة الوزراء والموانئ.
وفي هذا السياق، أكد العميد أحمد بن عفيف، قائد "لواء المنشآت"للعربية أن "هذا الانتشار يأتي بعد توقيع اتفاق الرياض وبتنسيق مع قيادة التحالف وأمن عدن لتأمين المؤسسات الحكومية التي بدأ البعض منها مباشرة عمله والتي كانت قد توقفت في الأحداث الأخيرة بين الشرعية والمجلس الانتقالي، ما تسببت بضرر كبير على حياة المواطنين خاصة المرضى والجرحى الذين لم يستطيعوا السفر لعدم القدرة على إنهاء أوراق السفر، مع غياب الخدمات الضرورية".