ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟ توجيهات رئاسية برفع الجاهزية في حضرموت والمهرة مواعيد مباريات نصف نهائي أبطال أوروبا روسيا تتحدث عن دور ''مدمر'' لتحالف امريكا وبريطانيا في اليمن
ادعى عالم أعصاب بارز أن المخاوف من أن التعرض للضوء الأزرق للهاتف المحمول قبل النوم هي المسبب في النمط الفوضوي للنوم، لا أساس لها من الصحة.
وقال البروفيسور راسل فوستر، مدير معهد النوم والعلوم العصبية في جامعة أوكسفورد، إن تأثير الضوء الساطع المنبعث من الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر، على ساعات النوم، "مستبعد للغاية"، لأن ضوء الشاشة ليس قويا بما فيه الكفاية للتأثير على الدماغ.
وبدلا من ذلك، يشير فوستر إلى أن المدة التي يمكن أن يقضيها الأشخاص على الأجهزة، والتي تعمل بمثابة محفز، هي التي يمكن أن تحدث الفارق، في ما يتعلق بالنوم.
وقال فوستر إنه بناء على البيانات المتاحة ودراسة أجرتها جامعة هارفارد، يحتاج الناس إلى الكثير من الضوء لفترة زمنية طويلة لتعطيل إيقاعهم اليومي، وهي الساعة الداخلية التي تعمل على مدار 24 ساعة لتنظيم فترات النوم واليقظة، وفقا للضوء والظلام.
وأوضح أن الأوضاع المظلمة ومرشحات الشاشة تجعل المستخدمين يعتقدون أنه من الآمن استخدام الأجهزة الإلكترونية إلى وقت متأخر من الليل، وهو ما دفع الكثيرين إلى الاعتقاد بأن الضوء المنبعث من الأجهزة الإلكترونية هو المسبب في أنماط النوم الفوضوية، لكن الحقيقة هي أن تلك الأجهزة لا تنتج ضوءا ساطعا بدرجة كافية للتأثير على الساعة الداخلية للجسم، وبالتالي فإن المدة التي يقضيها المستخدم في تصفح الأجهزة هي السبب الفعلي في إلحاق الضرر بالساعة البيولوجية.
ومع ذلك، يؤكد البروفيسور فوستر على ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لإثبات نظريته.