رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
قال وزير الدفاع الفريق الركن محمد المقدشي، اليوم الأحد 8 سبتمبر/أيلول، إن مشكلة علاج جرحى الجيش الوطني بالخارج ستشهد انفراجة قريباً.
جاء ذلك خلال ترأسه اجتماعاً باللجنة الطبية العسكرية لمناقشة أوضاع جرحى الجيش الوطني، حيث استمع إلى تقارير مفصلة حول المشاكل والصعوبات التي تواجه اللجنة.وفقاً لوكالة الأنباء اليمنية"سبأ".
وأشاد بتضحيات الجرحى من أبطال الجيش في سبيل الدفاع عن الوطن والثورة والجمهورية، مؤكداً أن القيادة السياسية ممثلة بالرئيس هادي تولي موضوع الجرحى اهتماما كبير.
وقال وزير الدفاع "أن المتابعة مستمرة لمعالجة مشاكل تأخير علاج الجرحى وتوفير الاحتياجات اللازمة لتقديم الخدمات الطبية والرعاية الكاملة لهم.
وأضاف، أن هذه المشكلة ستشهد انفراجاً قريباً وأن الحكومة تُعطي هذا الملف أولوية قصوى وسيتم العمل على إيجاد حلول جذرية لهذا الملف وعدم تكرار وقوع هذه المشكلة".
وشدّد الفريق المقدشي على ضرورة التعاون وتكثيف الجهود لمعالجة أوجه القصور والاختلالات وتحمل الجميع مسئولياته القانونية والأخلاقية لعلاج ورعاية الجرحى، وتجاوز الصعوبات والظروف الناتجة عن انقلاب المليشيا الحوثية على الدولة وسيطرتها على المقدرات والموارد والمؤسسات.
وثمّن وزير الدفاع جهود الأشقاء في المملكة العربية السعودية وما يقدمونه من دعم ورعاية لمعالجة ورعاية الجرحى وتوفير الأجهزة الطبية والأدوية والمستلزمات.
وكانت اللجنة الطبية العسكرية أعلنت تعذر علاج جرحى الجيش خارج البلاد، وأرجعت السبب إلى عدم صرف الحكومة الميزانية المخصصة لعلاج الجرحى في الخارج.