أمريكا تكشف حقيقة منح العدو الإسرائيلي موافقة لتنفيذ عمليات في رفح مقابل رد محدود على إيران اتهم السعودية ودول التحالف بالإرهاب..محمد علي الحوثي يعلن عزم جماعته على التصعيد العسكري نتنياهو يستغيث ببريطانيا وألمانيا ويطالبهم بعرقلة اي أوامر اعتقال دولية ضده ولية عهد هولندا تهرب عن من بلدها خوفا من شاب عربي حاصل على الجنسية الهولندية. لجنة الطوارئ بمأرب تباشر مهامها الميدانية بفتح وتنظيف ممرات السيول ووضع المصدات والكواسر أمام الأحياء السكنية ومخيمات النازحين قائد الجيش السوداني يتوعد بدحر التمرد وطرده من كل شبر في السودان الإدارة الأمريكية تعلن عقوبات جديدة على إيران بعد هجومها على إسرائيل الحوثي يفاخر باستهداف 98 سفينة ويتوعد باستمرار العمليات العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن إشادة بمستوى الجاهزية العالية لمنتسبي شرطة محافظة مأرب «تقرير» هل تسعى إيران إلى استنساخ تجربة ''حزب الله'' في الأردن؟
بعد معركة شبوة أصيب القيادي الاماراتي المقرب من محمد بن زايد ضاحي خلفان بحالة من الهلوسة التويتريه , وصلت إلى مرحلة الاسهال اليومي عبر تغريدات هجومية على الرئيس هادي والشرعية بشكل خاص . حيث ، هاجم ضاحي خلفان نائب شرطة دبي الحكومة الشرعية في اليمن وعلى رأسها الرئيس عبد ربه منصور هادي.
وكتب خلفان على حسابه في تويتر : " 2020 سيسقط هادي وعلي محسن" .
marebpress
وكان خلفان قد غرد قبل أيام مطالبا بتقسيم اليمن قائلا : " " التفريط في استقلال الجنوب تفريط في الأمن القومي العربي والخليجي"
وأضاف:" انتهاء الحكومة الشرعية اليمنية يهيئ قادة الجنوب للإعلان بعودة بلادهم الى ما كانت عليه جمهورية مستقلة ذات سيادة انفصالها عن الشمال...ويتم الاعتراف بعودة الروح الجنوبية الى الجنوب العربي"
وعلق الدبلوماسي السعودي السابق "سلطان الطيار" على "خلفان" قائلا: ومصلحة الأمن القومي الخليجي في يمن موحد مستقر وإذا تم تقسيمه إلى دويلات فسيظل بؤرة للصراع ولن يتوقف التقسيم عند حدود اليمن والعقلاء يدركون هذا بخلاف ذوي الطيش ومثيري الفتن".
وعقب تكشف الدور الذي تقوم به الإمارات في اليمن غرد السفير اليمني في الأردن علي العمراني قائلا : " " تجاوز خطر الإمارات على اليمن خطر إيران.. لا أحد كان يتوقع هذا حتى في أسوأ الكوابيس".
وأضاف العمراني : " يدرك هذا كل اليمنيين حتى أولئك الذين ربطتهم الإمارات بمصالح شخصية لشراء سكوتهم أو ولائهم.. عندما نتكلم هكذا عن أشقاء نشعر بأسف عميق.. لكنها الحقيقة الأمر من العلقم.. والمسألة وطن يقال له اليمن الذي ليس لنا سواه".
وتساءل العمراني : " هل يمكن أن تراجع الإمارات أجندتها في اليمن سريعا وعاجلا، لمصلحتها ومصلحة اليمن والتحالف العربي، هذا ما رجوناه وتحدثنا عنه من قبل.. لكن يبدو أنه قد سبق السيف العذل للأسف".