مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي
نشرت مدونة تقصي الحقائق التابعة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» تقريراً نفى ادعاءات أعلنها المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، بأن الميليشيات المدعومة من إيران استطاعت الوصول إلى مدينة حدودية سعودية.
وانتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يدّعي ناشروه أنه يظهر مدنيين يفرون من مناطق سعودية سيطر عليها المتمردون الحوثيون في يونيو (حزيران) الماضي، لكن ما يظهره في الحقيقة هو تفريق مظاهرة جرت عام 2014 في الكويت.
وبحسب صحيفة الشرق الأوسط فقد نشر المقطع تحت عناوين تدّعي أنه يصوّر اقتحام الحوثيين مدينة نجران أو مدينة الخوبة في السعودية، وهروب المواطنين. وجمع آلاف المشاركات ومئات آلاف المشاهدات على صفحات مختلفة.
وتبيّن لفريق تقصّي صحّة الأخبار في «وكالة الصحافة الفرنسية» أن المقطع بدأ بالانتشار فجر السادس من يونيو 2019. قبل ذلك بساعات، وتحديداً عند الرابعة من بعد ظهر الخامس من يونيو، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع السيطرة على عشرين موقعاً في منطقة نجران.
وكثيراً ما يزعم الحوثيون استهداف مواقع في نجران القريبة من الحدود اليمنية، وأحياناً اقتحام مناطق حدودية، غير أن المشاهد في المقطع لا توحي بأن السكان يهربون من قصف أو اجتياح، إذ يعمد المدنيون في مثل هذه الظروف إلى الاختباء وعدم الخروج إلى الشوارع، وفقاً للتقرير الذي أضاف: «كما يبدو الصوت في المقطع مُركَّباً عليه ولم يسجّل في مكان الأحداث، لا سيّما أن حركة التصوير الثابتة لا تنسجم مع لهاث المتكلّم وكأنه يجري أو في حالة ذعر، فضلاً عن أنه من المستبعَد أن يطلب مواطن من مشاهدي مقطع فيديو إبلاغ سلطات بلاده أن مدينته تتعرّض لقصف أو اجتياح منذ ساعات، وكأنها على غير علم بما يجري في إحدى مدنها».