الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية بقيادة رونالدو.. النصر يضرب موعداً ناريا مع الهلال في نهائي كأس خادم الحرمين دورتموند يهزم باريس سان جرمان بهدف والحسم يتأجل للإياب
وافقت لجنة التجارة الاتحادية الأمريكية، على تغريم شركة "فيسبوك" 5 مليارات دولار، لتسوية قضية تتهم فيها الشركة العملاقة بتسريب بيانات مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي الذي تديره.
جاء ذلك بحسب ما نقلت وكالة أنباء "بلومبرغ" عن مسؤولين مطلعين، السبت، دون الكشف عن هوياتهم.
وذكرت الوكالة أن التسوية جاءت بموافقة ثلاثة أصوات مقابل رفض اثنين، مشيرة أن الاتفاق لا يزال بحاجة إلى موافقة وزارة العدل.
وترتبط التسوية بقضية تسريب بيانات "كامبريدج أناليتيكا"، وهي شركة استشارات سياسية (مقرها لندن)، ارتبطت بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
وتواجه الشركة اتهامات بالحصول على بيانات 87 مليون مستخدم لـ "فيسبوك" بطريقة غير قانونية ودون علمهم، بغية وضع برمجية لتحليل الميول السياسية للناخبين.
وفي مايو/ أيار 2018، خضع مؤسس "فيسبوك" مارك زوكربيرغ، لجلسة طويلة مع أعضاء البرلمان الأوروبي في بروكسل، حول مسألة عدم حماية بيانات المستخدمين.
وقال زوكربيرغ، خلال الجلسة، "لم نستطع القيام بمسؤولياتنا على نطاق واسع كما ينبغي.. هذا كان خطأنا، وأقدم اعتذاري عن ذلك".
وفي أبريل/ نيسان 2018، أعلن زوكربيرغ، تحمله المسؤولية الكاملة عن استغلال شركة "كامبريدج أناليتيكا"، بيانات ملايين من مستخدمي الشبكة الاجتماعية في حملة ترامب الانتخابية.
وقال زوكربيرغ، في تصريح آنذاك أمام لجنتي القضاء والتجارة بمجلس الشيوخ الأمريكي: "لم نُلقِ نظرة واسعة كافية تجاه مسؤوليتنا، وكان هذا خطأ جسيما (..) لقد كان خطأي، أنا آسف، بدأت فيسبوك وأديره، وأنا مسؤول عما يحدث هنا".