أرفع قيادي عسكري حوثي يكشف عن نوايا سيئة لدى جماعته تستهدف الشرعية ودول التحالف الحرب الإلكترونية المحمولة جواً .. معارك خارج حدود العين أشعة ليزر روسية تحجب الرؤية عن الأقمار الصناعية حروب الكابلات هل تعيد تشكيل مستقبل المواجهات البحرية؟ شركة طيران دولية جديدة تعاود إحياء رحلاتها الجوية عبر مطار عدن بعد توقفها لسنوات اشتباكات قبلية مسلحة بمحافظة إب قامت بتغذيتها المليشيا الحوثية أول وزارة دفاع في العالم تبدا بمراجعة تأمين أجهزة الاتصالات اللاسلكية مخططات أميركية لإجلاء رعاياها من أحد العواصم العربية حسن نصر الله يعترف حزينا قلقا : اسرائيل كانت تخطط لقتل 5 آلاف شخص خلال دقيقين السفير العرادة يبحث مع وزير الدفاع الموريتاني تعزيز التعاون العسكري
تحدثت الابنة الكبرى لصدام حسين، الرئيس الأسبق للعراق، اليوم الاثنين 13 أيار/ مايو، عن الأنباء التي تواردت حول إطلاقها مفاجأة مدوية بشأن اتصال والدها بها، وصفقة إعدام الشبيه به.
وأعلنت رغد صدام الحسين، وهي البنت الكبرى للرئيس العراقي الأسبق، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، صورة للخبر، وعليها علامة (X) كبيرة باللون الأحمر، وكتبت عليها عبارة واحدة هي: "خبر غير صحيح إطلاقا".
وكانت وسائل إعلام قد تناقلت تسجيلا مصورا، أرفق بخبر مفاده، بإن رغد صدام حسين تفجر مفاجأة مدوية قائلة فيها: أبي حي ويتصل بي يوميا وسيعود لحكم العراق.. وصفقة سرية لإعدام "الشبيه".
وحسب هذه الأنباء، أن رغد أدعت أن أبيها ما يزال حيا ولم يمت، وأن ناشطون عرب تناقلوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخرا، تسجيلا مصورا، تظهر فيه رغد، وتقول إن والدها صدام حسين حي ويتصل بها يوميا، وسيعود لحكم العراق.
marebpress
وكما أدعت الأنباء، في التسجيل المصور، أن محامي صدام حسين هو الآخر ذكر أن من تم إعدامه ليس الرئيس السابق، إنما شبيهه، وتم ذلك ضمن صفقة أمريكية مع السي آي أي.
يذكر أنه، في 18 يوليو/تموز 2005، تم توجيه الاتهام رسمياً من قبل المحكمة الجنائية المختصة في العراق إلى صدام حسين بضلوعه بعملية "إبادة جماعية" لأهالي بلدة الدجيل في عام 1982.
ورحبت الولايات المتحدة بقرار محكمة التمييز العراقية تصديق الحكم بإعدام صدام حسين في قضية الدجيل. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض سكوت ستانزل إن يوم التصديق على قرار الإعدام "يمثل علامة مهمة على طريق جهود الشعب العراقي لاستبدال حكم القانون بحكم طاغية.
وفي 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2006 أصدرت المحكمة الجنائية العراقية العليا قرارها القاضي بالإعدام شنقا على صدام حسين، كذلك أصدرت نفس حكم الإعدام شنقا على برزان إبراهيم الحسن مدير جهاز المخابرات السابق، وعواد حمد البندر السعدون، رئيس محكمة الثورة الملغاة.
وكانت الحرب على العراق، قد بدأت في 19 مارس/ آذار 2003، وبعد أيام، وتحديدا في صباح التاسع من أبريل/ نيسان، وصلت القوات الأمريكية إلى العاصمة العراقية بغداد ودخلتها، وأسقطت النظام، لتجر البلاد إلى أزمات قائمة إلى هذه اللحظة.