أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار أول دولة أوربية تعلن خوفها الحقيقي من الحرب العالمية الثالثة وتكشف عن خطوة واحدة لتفجير الوضع إسرائيل توقف عمل قناة الجزيرة والعمري يتوعد برد قانوني السعودية تكشف حجم العجز في ميزانيتها خلال الربع الأول هذا العام القضاء الأعلى يقر انشاء نيابة ابتدائية ''نوعية'' لأول مرة في اليمن إسماعيل هنية يصدر بيانا هاما حول مفاوضات التوصل إلى اتفاق بشأن غزة إسرائيل تقرر إغلاق قناة الجزيرة الرئيس العليمي يعزي في وفاة شخصية جنوبية بارزة ويشيد بمناقبه
رد بريان هوك، الممثل الخاص للولايات المتحدة لشؤون إيران، على دعوة الرئيس الإيراني، حسن روحاني، الذي دعا مواطنيه لـ"لعن" الأميركيين الذين قال إنهم السبب في الأزمة الاقتصادية الحالية في بلاده.
وقال هوك، في تصريحات نشرها حساب الخارجية الأميركية باللغة الفارسية على "تويتر"، إنه "بدلاً من أن يلعن الاقتصاد المشلول، طلب روحاني من الشعب الإيراني أن يلعن الولايات المتحدة وإسرائيل والمملكة العربية السعودية!".
وأضاف هوك أن روحاني "يريد من خلال اللجوء إلى اللعنات والسحر إلقاء اللوم على الآخرين على سجله الاقتصادي". وأكد هوك أن "الشعب الإيراني يرغب في الحصول على وظائف، بدلاً من إطلاق اللعنات".
وكان الرئيس الإيراني حمّل واشنطن مسؤولية تدهور اقتصاد بلاده وطلب من القضاء الإيراني متابعة الإجراءات القانونية ضد المسؤولين الأميركيين على أساس أنهم ارتكبوا "جرائم ضد الإنسانية"، بعدما كان يتحدث في السابق عن الفساد ونهب المال العام من قبل مسؤولين كبار بالنظام والحرس الثوري ويلوم سياسات المتشددين في تدهور الاقتصاد.
وشهد الاقتصاد الإيراني تراجعاً كبيراً منذ انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي في مايو/أيار الماضي، حيث شهدت العملة انهياراً تاريخياً وارتفعت أسعار السلع الأساسية بشكل غير مسبوق، ما أدى إلى اندلاع سلسلة من الاحتجاجات والإضرابات المتكررة.
وفي حين أكد المسؤولون الأميركيون مراراً أن هدفهم ليس إيذاء الشعب الإيراني، وأن الغذاء والدواء والسلع الإنسانية معفاة من العقوبات، يحاول مسؤولو النظام الإيراني تجاهل حقيقة إنفاق أموال الشعب على التدخل الخارجي وتمويل الميليشيات والجماعات المسلحة في دول المنطقة وإفقار الإيرانيين على حساب سياسات تصدير الثورة.
وتقول واشنطن إن الهدف الأساسي من العقوبات هو إجبار النظام الإيراني على إعادة التفاوض بشأن الاتفاق النووي لضمان عدم حصول طهران على سلاح نووي، وكذلك تغيير سلوكها في المنطقة.