آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
كشفت وزارة الدفاع القطرية الهدف الاستراتيجي لمشاركة قواتها في "تمرين درع الجزيرة المشترك 10"، الذي جرى أخيراً في المملكة العربية السعودية.
وقالت الدفاع القطرية، في بيان لها، نشرته على صفحتها بموقع "تويتر"، مساء أمس الثلاثاء، إن "الهدف الاستراتيجي لمشاركة قواتها، هو الحفاظ على أمن دول مجلس التعاون الخليجي واستقرارها.
وبينت الوزارة أنها "تسعى من خلال مشاركتها للتصدي لمسببات عدم الاستقرار ومصادر الخطر التي تحدق بالمنطقة".
وتابعت في بيانها: "التمرين يعد من التمارين المتطورة الضخمة، لما لها من تعزيز الجاهزية العسكرية والأمنية من مختلف الظروف".
وشاركت قطر في التمرين الذي أجري، في الفترة ما بين 20 فبراير/ شباط الماضي و12 مارس/ آذار الجاري، وشارك في التمرين، الذي أقيم في ميدان صامت شمال منطقة الجبيل بالمنطقة الشرقة، قوات دول مجلس التعاون الخليجي، ممثلة بالقوات البرية والبحرية والجوية، وفق وزارة الدفاع القطرية.
واشتمل التمرين على عدة مراحل منها مراكز القيادة، والتمرين الميداني، وتنفيذ تمرين لحرب نظامية وغير نظامية بالذخيرة الحية.
و"درع الجزيرة" قوات عسكرية مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي، أنشئت عام 1982 "بهدف حماية أمن الدول الأعضاء بالمجلس، وردع أي عدوان عسكري".
وتعد هذه المشاركة الثانية لقطر في تمرين عسكري بالسعودية منذ اندلاع الأزمة الخليجية يونيو/ حزيران 2017، إذ سبق أن شاركت قوات قطرية العام الماضي في تمرين "درع الخليج المشترك 1"، الذي استضافته المملكة أيضا.
واندلعت أسوأ أزمة بتاريخ منطقة الخليج، حين قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر علاقاتها مع قطر، ثم فرضت عليها حصارا بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة بشدة.