آخر الاخبار

النجم ميسي يحقق 3 أرقام قياسية ويقود إنتر ميامي لاكتساح نيويورك ريد بولز بسداسية بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة

امتحان جديد لاتفاق ستوكهولم

الثلاثاء 19 فبراير-شباط 2019 الساعة 10 صباحاً / مأرب برس- متابعات خاصة
عدد القراءات 2214


اعتبرت صحيفة الإتحاد الإماراتية ان امتحان جديد لاتفاق ستوكهولم حول الحديدة ينتظر أن يدخل حيز التنفيذ برعاية الأمم المتحدة، لكن نتائجه تبقى مرهونة أولاً وأخيراً بمدى مصداقية الطرف المعرقل لهذا الاتفاق منذ إقراره في ديسمبر الماضي، أي «الحوثيين».
وقالت الصحيفة في كلمتها الافتتاحية اليوم إن الامتحان ليس صعباً إذا توافر صدق النوايا، وليس معقداً إذا كان الهدف تسريع اتجاهات الحل السياسي. فالمرحلة الأولى واضحة لجهة انسحاب الانقلابيين من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، وهو الأمر الذي كان يفترض أن ينتهي في السابع من يناير الماضي، لكن سياسة المراوغات والانتهاكات حالت دون تنفيذه إلى الآن. أما المرحلة الثانية التي تتطلب إعادة الانتشار الكامل، بما يشمل قوات الشرعية، فإن تنفيذها مرتبط مباشرة بنجاح المرحلة الأولى.
وإضافات إن الاتفاق الجديد ينتظر أن يكون محور جلسة مقررة لمجلس الأمن اليوم الثلاثاء للاستماع إلى تقرير المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيث، وبالتأكيد سيتم دعمه لاسيما أن الهدف الرئيس هو تسريع فتح الممرات الإنسانية لإغاثة نحو 10 ملايين يمني تتهددهم المجاعة.
واختتمت الصحيفة كلمتها الافتتاحية بالقول:
هل ينفذ «الحوثيون» الاتفاق، أم سيتعمدون مرة أخرى إغراقه في الشكليات والمتطلبات، وبالتالي إبقاء الوضع على ما هو عليه، وزيادة معاناة اليمنيين؟ سؤال برسم المعرقلين، فوحدهم يملكون الإجابة.