مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها''
أعلن نائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي، أن شركة الخطوط الجوية التركية تحتل المرتبة الأولى عالمياً، من حيث عدد الوجهات التي تُسيّر رحلاتها إليها.
وقال إن "وجهات الرحلات الجوية التركية الخارجية ارتفعت من 60 إلى 316 حول العالم، وتربعنا على المرتبة الأولى عالمياً من حيث عدد الوجهات". وأشار إلى ارتفاع عدد المطارات في تركيا من 22 إلى 56 مطاراً.
وتابع: "بفضل سياستنا الثابتة والمستقرة، تستضيف تركيا استثمارات أجنبية مباشرة بأكثر من 200 مليار دولار".
وأشار إلى انطلاق التحضيرات من أجل بناء مطار ثالث في أنطاليا السياحية، قائلاً: "نخطط لإنهاء بناء المطار وإدخاله في الخدمة لغاية 2022". وأوضح أوقطاي أن أنطاليا استقبلت 12.4 مليون سائح خلال العام الماضي.
وكانت تركيا افتتحت المرحلة الأولى من مطار إسطنبول الثالث مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وتنتهي هذه المرحلة في نهاية العام الحالي، كجزء من أربع مراحل نحو وصول المطار ليصبح الأكبر في العالم.
كشفت بيانات رسمية نهاية الشهر الماضي، عن حدوث تحسّن ملحوظ في أرقام الاقتصاد التركي عام 2018، رغم الحروب الاقتصادية والمالية العنيفة التي تعرضت البلاد لها، ومنها العقوبات الاقتصادية الأميركية، وحرب التغريدات التي شنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب أكثر من مرة ضد الاقتصاد التركي والعملة الوطنية (الليرة)، إضافة إلى حرب مالية شرسة قادتها بعض الدول الخارجية، وخاصة إبان أزمة سوق الصرف.
وكشفت البيانات التي أعلنها معهد الإحصاء التركي (حكومي) اليوم، عن حدوث زيادة في إيرادات النقد الأجنبي من قطاعات رئيسية، مثل الصادرات والسياحة، وانخفاض التضخم.
كما تم تسجيل تراجع كبير في عجز الميزان التجاري، لصالح الصادرات التي واصلت ارتفاعاتها مقابل الحدّ من الواردات، وهو ما قلّص من المستحقات الخارجية على البلاد، وخفف الضغوط على موازنة الدولة والليرة. ويقيس الميزان التجاري الفارق بين الصادرات والواردات لأيّ دولة.