قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
وجه حزب التجمع اليمني للاصلاح، مساء الاثنين 14 يناير/كانون الثاني، دعوة للوفد الحكومي المفاوض في مفاوضات السويد لإعلان موقف نهائي ازاء «اتفاق الحديدة» بعد عرقلة الحوثيين وسعيهم لافشال الاتفاق.
وطالب رئيس الدائرة الإعلامية لحزب الاصلاح علي الجرادي في تغريدة على «تويتر» رصدها «مأرب برس» من «ممثلي الشرعية والوفد المفاوض اعلان موقف نهائي ازاء اتفاق الحديدة».
وقال الجرادي: « الهجوم السياسي والاعلامي الحاد من قبل قيادات الحوثي على ممثل الامم المتحدة في لجنة تهدئة الحديدة، واستمرار الخروقات العسكرية والاستعدادات والتحشيد وغياب ممثليهم عن حضور الجلسات، وعرقلة سير اطلاق المعتقلين والمختطفين لديهم، يفرض على ممثلي الشرعية والوفد المفاوض اعلان موقف نهائي».
وامس الأحد، قالت الحكومة الشرعية إن «قوات الجيش بدعم من التحالف احبطت عملية إرهابية استهدفت الفريق الحكومي في اللجنة المشتركة لتنسيق إعادة الانتشار برئاسة اللواء صغير بن عزيز عبر طائرة حوثية مسيرة مصنعة في إيران».
وقالت ان «تم اعتراض الطائرة الحوثية المسيرة المصنوعة بإيران وهي محملة بمواد شديدة الانفجار، وتم تفجيرها قبل وصولها إلى مقر سكن الفريق الحكومي المشارك في اللجنة المشتركة بالدريهمي في تمام الساعة السابعة والنصف صباحاً».
وشن قيادات جماعة الحوثي هجوما على كبير المراقبين الأممين الجنرال «باتريك كمارت»، حيث اتهمه الناطق باسم جماعة الحوثيين محمد عبدالسلام، بـ«الخروج عن مسار اتفاق ستوكهولم، وتنفيذ أجندة أخرى»، معتبراً ذلك سبباً أساسياً في عدم إحراز أي تقدم في ما يخص محافظة الحديدة وفقاً للاتفاق الموقع بين طرفي الصراع في اليمن.
كما دعا القيادي البارز في الجماعة ووزيرها في حكومة الانقلاب للشباب والرياضة حسن زيد، إلى طرد رئيس المراقبين في الحديدة وإشعال القتال مجدداً، معتبراً في منشور له على «فيسبوك» أن كومارت يحاول تسليم المدينة وموانئها لأعداء الجماعة من الأميركيين والبريطانيين والسعوديين والإماراتيين، على حد زعمه.