الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا
حلت السعودية في المرتبة الـ11 عالميا بين كبار المستثمرين في سندات وأذون الخزانة الأمريكية، بنهاية أبريل/نيسان الماضي برصيد 159.9 مليار دولار.
وجاءت السعودية بعد كل من الصين، اليابان، أيرلندا، البرازيل، المملكة المتحدة، سويسرا، لوكسمبورج، هونج كونج، جزر الكايمان، تايوان.
ورفعت السعودية استثماراتها في أذونات وسندات الخزانة الأمريكية إلى 159.9 مليار بنهاية شهر أبريل/نيسان 2018، مقابل 151.2 مليار ريال بنهاية شهر مارس/آذار الماضي، مرتفعة بنسبة 5.8% وبقيمة 8.7 مليار دولار خلال شهر.
ويعد رصيد السعودية في أبريل/نيسان الأعلى على الإطلاق منذ بدء وزارة الخزانة الأمريكية الإعلان عن تفاصيل المستثمرين في سنداتها 2015، ووفقا لصحيفة «الاقتصادية».
وارتفع رصيد السعودية من سندات وأذون الخزانة الأمريكية على أساس سنوي بنهاية أبريل/نيسان الماضي بنسبة 26.1%، بقيمة 33.1 مليار دولار، مقارنة برصيدها بنهاية أبريل/نيسان 2017 البالغ 126.8 مليار دولار.
والاستثمارات السعودية في سندات الخزانة فقط، لا تشمل الاستثمارات الأخرى في الأوراق المالية والأصول والنقد بالدولار في الولايات المتحدة.
وكان رصيد السعودية قد ارتفع من سندات الخزانة الأمريكية إلى 100.1 مليار دولار بنهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2016، ثم ارتفع إلى 102.8 مليار دولار بنهاية ديسمبر/كانون الأول 2016، وإلى 112.3 بنهاية يناير/كانون الثاني 2017، ثم إلى 113.8 مليار دولار في فبراير/شباط.
كما ارتفع رصيدها إلى 124.5 مليار دولار في مارس/آذار 2017، ثم إلى 126.8 مليار دولار في أبريل/نيسان، وإلى 134 مليار دولار في مايو/آيار، وأخيرا إلى 142.8 مليار دولار في يونيو/حزيران 2017.
وجاء ذلك قبل أن يتراجع بشكل طفيف إلى 142.5 مليار ريال بنهاية يوليو/تموز 2017، وإلى 137.9 مليار دولار بنهاية أغسطس/آب، ثم إلى 136.7 مليار دولار بنهاية سبتمبر/آيلول 2017.
وتواصل السعودية ضخ الأموال في الاقتصاد الأمريكي، الأمر الذي يقول مراقبون عنه إنه ليس من قبيل الاستثمار فقط، وإنما في إطار السعي لتوثيق العلاقات مع قاطن البيت الأبيض الجديد، «دونالد ترامب»، والتي تحتاج دعمه في ملفات عدة، ومن بينها التصدي لإيران، وضمان انتقال العرش إلى ولي العهد «محمد بن سلمان»، ودعمها في الحرب التي تخوضها باليمن.