كتائب القسام تعلن بشكل مفاجى أسر جنود إسرائيليين في كمين شمالي غزة ..وتكشف التفاصيل فوائد مذهلةو هائلة في نبات الزعتر .. أبرزها محاربة التعب الجسدي والنفسي ملخص وأهداف مباراة العين الإماراتي ضد يوكوهاما في نهائي دوري أبطال آسيا عاجل.. أبو عبيدة يعلن أسوأ خبر للكيان الصهيوني منذ بدء العدوان على غزة - شاهد مستوطنون حوثيون ينسفون عددًا من المنازل شرقي صنعاء المليشيات تناور بورقة الأسرى وتدفع بتعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع قوات الشرعية تفاصيل لقاء الزُبيدي مع رئيس الحكومة حادثة مصرع الرئيس الأيراني تتسبب باعتقال لاعب يمني في مناطق سيطرة الميليشيات مدير عام مشروع مسام يكشف عن الأسباب والعقبات التي تعيق تطهير اليمن من الألغام.. رغم انتزع اكثر من 450ألف لغم وذخيرة متفجرة الذكاء الاصطناعي بمحرك البحث غوغل يكشف عن أول رئيس أمريكي مسلم..
كشف مشرعون أميركيون النقاب عن خطط لاستخدام قانون -صدر قبل عقود من الزمن- لإجراء تصويت في الكونجرس الأميركي على سحب البلاد من الحرب الأهلية في اليمن.
وذكرت وكالة «رويترز» للأنباء أن أعضاء الكونجرس: الجمهوري مايك لي والمستقل بيرني ساندرز والديمقراطي كريس ميرفي، أكدوا أنهم سيقومون بأول محاولة لاستغلال بند في قانون قوى الحرب لعام 1973، يسمح لأي عضو في المجلس بطرح قرار حول سحب القوات المسلحة الأميركية من صراع لم تحصل المشاركة فيه على تفويض من الكونجرس.
لفتت الوكالة -في تقرير لها- إلى أن هذا التحرك من جانب المشرعين الثلاثة هو أحدث إجراء في معركة مستمرة بين الكونجرس والبيت الأبيض على السيطرة على شؤون الصراعات العسكرية.
وقال ساندرز -في مؤتمر صحافي-: «نعتقد أن هذا الصراع (في اليمن) غير دستوري، وغير مصرح بخوضه، نظراً لأن الكونجرس لم يعلن الحرب، أو يفوض استخدام القوة العسكرية».
ويجادل مشرعون على مدى سنين بأن الكونجرس تخلى عن سلطة أكثر من اللازم على الجيش للبيت الأبيض.
وبموجب الدستور، فإن الكونجرس -وليس رئيس البلاد- هو صاحب سلطة إعلان الحرب.. لكن انقسامات حول مدى السيطرة على وزارة الدفاع (البنتاجون) عرقلت مساعي إصدار تفويضات جديدة بالحرب.
وقال رؤساء ديمقراطيون وجمهوريون إن تفويضاً صدر في عام 2001 بالمعركة ضد تنظيم القاعدة والجماعات التابعة له، يبرر حرب أفغانستان، والمعركة ضد تنظيم الدولة في سوريا، لكن مساعدين بمجلس الشيوخ قالوا إن التفويض لا ينطبق على اليمن.
ولم يتضح بعد كيف سيمضي القرار قدماً من دون دعم قيادة الجمهوريين، ولم يرد متحدثون باسم زعيم الأغلبية ميتش مكونيل على طلب للتعقيب.
ويقاتل تحالف بقيادة السعودية مدعوم من الولايات المتحدة المسلحين الحوثيين المتحالفين مع إيران في اليمن منذ عام 2015، في مسعى لإعادة الرئيس عبد ربه منصور هادي إلى السلطة.
ولطالما كانت الخسائر المدنية الكبيرة في الحرب مصدراً للتوتر مع الكونجرس الأميركي، وأثارت تهديدات بعرقلة المساعدة للتحالف.
وكانت الإدارة الأميركية قد تعرضت لانتقادات واسعة النطاق من منظمات حقوقية أميركية وعالمية، وأعضاء من الكونجرس، بسبب تقديمها دعماً عسكرياً للإمارات والسعودية، اللتين تشنان حرباً في اليمن، تدمر فيها المشافي والمدارس والمنازل.
وسبق لوسائل إعلام أميركية أن أكدت -في وقت سابق- أن أعضاء بالكونجرس قد مارسوا ضغوطاً على البيت الأبيض للضغط على السعودية لرفع الحصار عن اليمن بشكل كلي، بعد جدل واسع حول الدعم العسكري الأميركي لليمن، وتسببه بأزمة إنسانية هائلة هناك.
وأشارت إلى أن منتقدي ترمب رأوا أن إدارته تولي أولوية للعلاقات مع السعودية على حساب الشعب اليمني، وما يلحق به من مجاعة وأضرار، مؤكدة أن الشعب الأميركي لا يجب أن ينسى حقيقة أن الدعم الأميركي للسعودية ساهم في نشوء أزمة اليمن.