الإدارة الأمريكية تبلغ مجلس الأمن : لدينا أدلة تثبت تقديم إيران أسلحة متقدمة للحوثيين بينها صواريخ باليستية وكروز من اسطنبول وزير الأوقاف: مقاومتنا لانقلاب مليشيا الحوثي لم ينسنا دعم القضية الفلسطينية عاجل.. حكومة السعودية برئاسة الملك سلمان توافق على 15 قراراً هاماً موقف جديد للسعودية بشأن حرب إسرائيل المستمرة على قطاع غزة والتطورات في رفح تعرف على البنود الثمانية التي ستناقشها ''قمة العرب'' القادمة في المنامة واشنطن: ''هناك أدلة كثيرة على تورط إيران في دعم الحوثيين بأسلحة متقدمة'' تحليل.. مركز دراسات متخصص يكشف عن 3 دوافع جعلت الرئيس العليمي يزور مأرب صور.. مواطنون غاضبون يضرمون النار في شوارع عدن وأمن العاصمة تحذر من الإعتداء على المصالح العامة والخاصة كتائب القسام تعلن عن تدمير ناقلة جند إسرائيلية وتستهدف دبابة شرق رفح الكشف عن أكبر استثمار لرونالدو.. والسعودية و4 دول عربية
أعلنت الإمارات، مساء الثلاثاء، مصرع اثنين من طياريها جراء تحطم مروحيتهم في اليمن.
وذكرت وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية (وام) الرسمية أن الرائد طيار «علي سعيد سيف المسماري» والملازم أول طيار «بدر يحيى محمد المراشدة» لقيا مصرعهما «إثر سقوط طائرتهما نتيجة خلل فني أثناء أداء مهمتهما ضمن عمليات قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية للوقوف مع الشرعية في اليمن».
ولم تقدم «وام» أية تفاصيل أخرى بشأن الحادث.
وتعد هذه هي الكارثة الجوية الخامسة للإمارات باليمن خلال مشاركتها في عمليات التحالف العربي؛ ما أسفر إجمالا عن مصرع 12 عسكريا إماراتيا.
وكانت الكارثة الأولي بتاريخ 14 مارس/آذار 2016؛ إذ تحطمت مقاتلة إماراتية من نوع «ميراج» في عدن، جنوبي اليمن، ما أودى بحياة طيارين اثنين من قواتها الجوية.
والثانية بتاريخ 12 يونيو/حزيران 2016؛ حيث تحطمت مروحية إماراتية قبالة سواحل مدينة المخا، جنوب غربي اليمن؛ ما أودى بحياة طاقمها لمكون من الطيار ومساعده.
والثالثة بتاريخ 13 يونيو/حزيران 2016؛ عندما تحطمت مروحية إماراتية في محافظة عدن، جنوبي عسكرية، ما أسفر عن مصرع طاقمها المكون من الطيار ومساعده.
أما الرابعة فكانت بتاريخ 11 أغسطس/آب الماضي، وآنذاك تحطمت مروحية إماراتية بمحافظة شبوة، شرقي اليمن، ما أدى لمصرع 4 عسكريين إماراتيين.
وتعتبر الإمارات، ثاني أكبر دولة من حيث المشاركة بقوات جوية في عملية «عاصفة الحزم» التي بدأت في 26 مارس/آذار 2015، وتحولت إلى عملية «إعادة الأمل» في 22 أبريل/نيسان من العام نفسه.
وتشارك أبوظبي في العملية بـ30 مقاتلة، كثاني أكبر قوات جوية في التحالف، بعد السعودية التي تشارك بـ100 مقاتلة، فيما لم تعلن عن عدد قواتها البرية المشاركة.