آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

جماعة الحوثي تعترف بجملة اتهامات أطلقها ”صالح“ وتتوعد نجله ”أحمد علي“

الثلاثاء 22 أغسطس-آب 2017 الساعة 11 مساءً / مأرب برس ـ صنعاء
عدد القراءات 5960

أقرت جماعة الحوثيين اليوم الثلاثاء، بجملة من الاتهامات التي أطلقها الرئيس السابق علي عبدالله صالح وحزبه، في خطابه الأحد الماضي.

وقال المجلس السياسي التابع لجماعة الحوثيين في اجتماع له، نشرته قناة «المسيرة» المتحدثة بلسان الجماعة، إنهم عدلوا المنهج الدراسي لمواجه الفكر الوهابي.

وكان الأمين العام لحزب صالح عارف الزوكا، قال إن تغيير الحوثيين للمنهج، سيصنع فتنة طائفية.

واعترف الحوثيون إن فترة حكمهم شهدت اختلالات كبيرة، تعود إلى الأداء الضعيف، بينما اللجنة الثورية التابعة لهم لم تعد موجودة في المؤسسات الحكومية، والحديث عن ذلك يُعد مزايدة.

وقال المجلس إن حزب صالح وافق على تقسيم اليمن إلى خمسة أقاليم إلى جانب حزب الإصلاح، لكنهم تصدوا لذلك.

وأشار إلى أن «أنصار الله مع الردع القانوني بحق من ذهب مع العدوان لوقف حالة الاستقطاب التي يمارسها تحالف العدوان لا سيما دولة الإمارات، التي استطاعت استقطاب قيادات وشخصيات مؤتمرية رفيعة المستوى».

ويشير الحوثيون بذلك إلى أنهم سيطبقون الردع القانوني بحق أحمد علي، نجل الرئيس السابق الذي تستضيفه حكومة أبو ظبي، منذ اندلاع الحرب.

وأضاف «إن من يعارض الردع القانوني بحق من ذهب لعاصمة العدوان، يسمح لابن سلمان باستقطاب المزيد، مشيرا إلى أن 107 من أعضاء البرلمان باتوا في حضرة بن سلمان»، ولا بد من تطبيق الردع القانوني عليهم باعتبارهم خونة.

من جانب آخر، أوضح المجلس السياسي أن ما حصل في ظهران الجنوب ليس اتفاقا سياسيا، بل اتفاق ميداني من أجل تثبيت التهدئة في المحافظات السبع، وكانت لجانه المنبثقة عنه مناصفة بين أنصار الله وحزب المؤتمر الشعبي العام.

حول الأزمة المالية، قال الحوثيون ان وزير النفط يرفض توريد الإيرادات المالية إلى البنك المركزي.

 
اكثر خبر قراءة أخبار اليمن