النيابة الجزائية المتخصصة بمأرب تنفيذ حكم القصاص الشرعي بحق أحد القتلة قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة
قال الرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح إنه مستمر بدعم جماعة الحوثي في مواجهة ما وصفه بالعدوان.
وأضاف في حوار تلفزيوني في قناة اليمن اليوم إنه يدعم الحوثيين بالمتطوعين والرجال العسكريين المقربين منه.
وأشار إلى أنه لو كان بيده ميناء الحديدة لسمح للإيرانيين بإدخال الصواريخ، مؤكدا أن لديه مخزونا إستراتيجيا من الصواريخ لن يطاله القصف.
وأضاف "والله والله يسمعها القاصي والداني ما دخلت طلقة من إيران ولا من غير إيران ياليت أنا لو كنت قائد أفتح لكم عشرين ميناء دخلوا صواريخ، هذه من صواريخ الشهيد الحي هذه مخزونات صالح الذي قالوا 60 مليار شلها، هذه الـ60 المليار، الآن ومازال المخزون يعجبك يعجبك وسيستمر هذا المخزون ولن تطاله صواريخهم".
ولفت الرئيس اليمني المخلوع إلى أن الشعب اليمني ليس زيدية ولا شافعية لكنه يدعم الشيعة في جنوب لبنان بقيادة حسن نصر الله الذي يتصدى للعدوان الإسرائيلي.
كما أشار إلى إنه لا يحق لأحد منع إيران من التدخل في العراق وسوريا للتصدي للإرهاب حسب قوله.
وتركز معظم حديث صالح مع عدد من اعلاميي المؤتمر امس السبت، على حزب الإصلاح، مشيرا أنه تحالف مع الرئيس هادي لتقاسم كعكة السلطة، على حد قوله.
وقال صالح أن العلاقة بينه وبين الاصلاح، كانت قائمة على الشراكة و الحرية، الديموقراطية، ورفض العنف بحسب قولة .
وحول عودة العلاقات بينه وحزب الاصلاح أجاب صالح " لا يوجد في السياسة اللاعودة في عودة وعشرين عودة معاهم ومع غيرهم ومع الانظمة المجاورة ( في اشارة للسعودية ) مضيفا "سنتحاور معهم لأن السياسة فن الممكن لا يجوز ان السياسة تقفل كل شيء".
وواصل الرئيس السابق دفاعه عن الحوثيين قائلاً أنهم وصلوا إلى صنعاء باحثين عن شراكة وليس إنقلابيين.
وأردف " هذا مش انقلاب دخلوا برضى هادي إلى صنعاء وطلبوا مطالب أنهم يريدوا أن يكونوا شركاء معه فضغطوا عليه حركة الإخوان المسلمين ألا يقبلوا بشروطهم على حد وصفه.
واعتبر صالح أن الرئيس هادي رفض أن يعطي الحوثيين حق الشراكة وقدم استقالته.
كما تحدث عن حادثة العرضي عام 2011م قائلاً" بعد وصولي إلى المستشفى بجامع العرضي وبدأت الإسعافات الأولية وكان في خيالي وفي مفكرتي ماذا سيترتب على تفجير جامع دار الرئاسة فأمرت بوقف أي تحرك عسكري بالذات الحرس الجمهوري نجلي أحمد وهو لديه القوة الرئيسية الفاعلة التي تحسم، مش حادث مُعيِّن تحسم الوضع في البلد بشكل عام، "على حد قوله.
وزعم صالح أنه كان قادراً حينها على حسم الوضع عسكرياً باقل الخسائر.