بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة
أصبح اللواء السعودي أحمد عسيري، نائباً لرئيس الاستخبارات بالدرجة الممتازة، بعد مسيرة طويلة بدأ يلمع اسمه فيها منذ بداية عمليات عاصفة الحزم لدعم الشرعية في اليمن، كمتحدث باسم قوات التحالف العربي، ليتم ترقيته لاحقاً إلى رتبه لواء وتعيينه مستشاراً في وزارة الدفاع.
ويأتي تعيين عسيري بمنصبه الجديد، ضمن سلسلة من الأوامر الملكية التي أصدرها العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، مساء السبت، وشملت عدة تغييرات سياسية واقتصادية وعسكرية وأمنية ومناصب حكومية.
عسيري، من مواليد محافظة محايل عسير في منطقة عسير، ومن بني جونة. في عام 2002 تم تعيينه قائداً لطابور العرض العسكري، وفي عام 2010 عُيّن مديراً لمكتب الأمير خالد بن سلطان آل سعود.5
وتقلد منصب مستشار وزارة الدفاع السعودية التي يشغلها ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في عام 2014، إضافة إلى تعيينه ناطقاً رسمياً لقوات التحالف العربي ليلة انطلاق عمليات عاصفة الحزم في 26 مارس/آذار 2015.6
كما صدر قرار ملكي في 30 يونيو/ حزيران 2016 بترقية العميد عسيري إلى رتبة لواء، ومتحدثاً باسم قوات التحالف العسكري ضد تنظيم الدولة.1
وحصل عسيري على المرتبة الأولى على دفعته من كلية سان سير الفرنسية، وعلى درجة الماجستير في العلوم العسكرية من كلية القيادة والأركان للقوات المسلحة السعودية، والماجستير في دراسات الدفاع الوطني من فرنسا إلى جانب درجة الماجستير في العلوم الإستراتيجية.
وشملت حزمة الأوامر الملكية أيضاً، تعيين الأمير فهد بن تركي، قائداً للقوات البرية. كما صدر أمر ملكي سعودي بصرف راتب شهرين مكافأة للمشاركين الفعليين في الصفوف الأمامية لعمليتي (عاصفة الحزم، وإعادة الأمل) من منسوبي وزارات (الداخلية، والدفاع، والحرس الوطني) ورئاسة الاستخبارات العامة.