آخر الاخبار

صيغت في الدقيقة الأخيرة.. تقرير يكشف كواليس صفقة الهدنة التي قبلتها حماس.. وسر قرار الكيان الصهيوني بإغلاق قناة الجزيرة الحكومة الشرعية توجه رسالة تحذير للمليشيات من مغبة تصعيدها الحربي على مختلف الجبهات مليشيات الحوثي تحصر جامعة صنعاء لأبناء قادة الجماعة ومقاتليها اللواء سلطان العرادة يبلغ الإدارة الأمريكية بضرورة الالتزام بالمرجعيات الثلاث لأي عملية سلام قادمة الكويت تؤكد دعمها للحل السياسي في اليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث .. رئيس هيئة الأركان يدشن فعاليات توعوية لسائقي المركبات العسكرية ويوجه باستكمال ترقيم الجيش مأرب : ندوة فكرية تدعو لتوسيع برامج المواجهة لمشاريع التطييف والتشيُّع الحوثي الإيراني. الاعلام الحوثي يبث مشاهد مصورة لعناصر حوثية تستعرض مهارات الاهانة والإذلال لكبار قيادات حزب المؤتمر في وضح النهار - شاهد كيف ظهر بن حبتور والراعي نتائج اجتماع رئيس مجلس القيادة برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي والمعنيين بالشأن الاقتصادي هيئة الأزياء السعودية تطلق أول استوديو من نوعه في مجال صناعة الأزياء في المملكة

الجيش الحر بدعم تركي يطرد "داعش" من "دابق" أبرز معاقل التنظيم

الأحد 16 أكتوبر-تشرين الأول 2016 الساعة 08 مساءً / مأرب برس-متابعات.
عدد القراءات 2353


أعلن الجيش الحر في ساعة مبكرة من صباح الأحد طرد داعش من دابق وصوران وحوار النهر شمال سوريا، وهي قرى بالقرب من الحدود مع تركيا، عقب اشتباكات عنيفة.

وتم الإعلان عن معركة استعادة دابق السبت 15 أكتوبر، حيث أعلن قائد من المعارضة المسلحة أن الجيش الحر، مدعوماً من تركيا، بدأ هجوما على قرية دابق في شمال غرب سوريا لاستعادتها من "داعش".

وتزامن الهجوم على دابق مع هجوم على بلدة صوران إعزاز ومحيطها. وبدأ الهجوم بقصف مكثف من قبل الفصائل على بلدة دابق وبلدة صوران ومحيطها والتي تقع بريف حلب الشمالي الشرقي.

وبعد سيطرة الفصائل على دابق وصوران ومحيطها أصبح بإمكانها التوسع بنطاق سيطرتها في ريف حلب الشمالي الشرقي.

ولـ"دابق" أهمية رمزية ومعنوبة للتنظيم الذي نشر هناك نحو 1200 من مقاتليه، بعضهم قام التنظيم بسحبهم من جبهات حمص وجبهات مع قوات سوريا الديمقراطية، وأرسلهم إلى جبهة دابق، ومن ضمنهم نحو 1000 مقاتل استقدمهم التنظيم من خارج سوريا، وقدموا إلى الرقة ومن ثم توجهوا إلى دابق التي تشهد القرى القريبة منها عمليات كر وفر بين الفصائل المدعمة بالدبابات والطائرات التركية من جهة، وتنظيم داعش من جهة أخرى.