آخر الاخبار

السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم

استعداد حوثي للانسحاب من كافة المدن اليمنية وحكومة هادي تطالب بنشر قوة عربية

الأربعاء 24 يونيو-حزيران 2015 الساعة 02 مساءً / مأرب برس - صنعاء
عدد القراءات 14682

يقدم المبعوث الخاص الى اليمن اسماعيل ولد شيخ أحمد اليوم إحاطته الأولى الى مجلس الأمن في شأن نتائج المشاورات التي أجراها في جنيف بين طرفي النزاع في اليمن، في وقت لا تزال مستمرة عقدة الاتفاق على آلية تطبيق قرار المجلس ٢٢١٦.

ونقل ديبلوماسيون عن المبعوث الخاص عشية الجلسة أن مشاورات جنيف «لم تشهد أي اختراق لجهة توصل الأطراف الى أي اتفاق، لكنها كانت خطوة أولى يمكن البناء عليها مع الطرفين من منطلق المبادىء التي تضمنها قرار مجلس الأمن ٢٢١٦».

وجدد ديبلوماسيون عرب طرح ضرورة «نشر مراقبين من هيئات محايدة، قد تكون جامعة الدول العربية إحداها، بغطاء من الأمم المتحدة، لمراقبة أي هدنة قم يتم التوصل إليها في اليمن».

وأوضحت المصادر العربية أن نشر المراقبين «أمر شديد الأهمية للتأكد من عدم استغلال أي هدنة إنسانية لأغراض عسكرية، على غرار ما حصل في الهدنة السابقة».

وشددت المصادر على أن «الكثير من العمل لا يزال مطلوباً للتوصل الى اتفاق على آليات انسحاب الحوثيين من المدن والمناطق التي سيطروا عليها».

ويقول الحوثيون وفق مصادر عدة، إنهم مستعدون للانسحاب من المدن وتسليم الأسلحة، لكن اعتراضهم هو على الجهة التي يُفرض أن تستلم هذه المناطق وتستعيد الأسلحة، إذ أنهم لا يعترفون بشرعية حكومة الرئيس هادي.

وفي ضوء هذا الطرح الحوثي، قال ديبلوماسي عربي إن حكومة الرئيس هادي «تؤيد نشر قوة عربية يمكن لها أن تستلم المناطق والمدن التي ينسحب منها الحوثيون، وتشرف على إعادة الأسلحة التي استولوا عليها الى المؤسسات الحكومية، على أن تكون هذه القوة العربية هي الجهة الموكلة بحفظ الاستقرار وصولاً الى تطبيق مخرجات الحوار الوطني».

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن