|
بقلوب مؤمنة واثقة بنصر الله
تلقيت - وزدت ثقة بقرب ألنصر تلقيت نبأ استشهاد الاخ (عبدالوهاب بن سلطان العرادة )
لم يزيد يقيني شخص اخي عبدالوهاب لشخصه رغم ما عرفت من حماسته لدينه ووطنه وقد اثبت هذا عندما غادر الاردن في اجازة دراسية
عرفت الآن . اين قضاها
كما قلت في تعليق سابق
اتضح لي بعد استشهاده .اننا ودعناه ليقضى اجازته . في
- خنادق -
خمسة نجوم
الموجودة في جبهة الجدعان والجفينة وصرواح طبعا لم تزد ثقتي بقرب النصر لأجل شخصه فهو شهيد كغيره من آلاف الشهداء
وكذلك اسامه حمود المخلافي ليس لشخصه
ولا نجلي الحسن ابكر لشخصيهما
و نجلي شقيق الحسن ابكر لشخصيهما
ولا الشهيد احمد علي باحاج محافظ لحج لشخصه
ولا الشهيد نبيل عبد الواحد الدعام
كذلك ليس لشخصه
وهؤلاء رحمهم الله على سبيل المثال لا الحصر
نعم لم ازدد ثقة بقرب النصر لاستشهاد هؤلاء لذاتهم مع ان كل شهيد يقربنا الى النصر باعاً
لكن لان قيادة المقاومة وأبنائهم ليسو في الطيرمانت يقتلون خصومهم بالماء المبرد حينا وبالشاني احيانا كأصحاب كتائب الموت وبين قوسين حسب تعبير احد الكتاب (( كتائب _الحسين ))
بتشكيلاتها العسكرية المختلفة وابرز ما في التشكيل هي المقدمة وهؤلاء هم -كتائب حسين القبيلي -
والمؤخرة وهم - كتائب حسين محب-وهم الاشرس فقد قتلو حمود المخلافي مئات المرات بضربات قاضية بسلاح مطور من نوع حمود السمه
وبتعزيزات من غاز الشانَي الفتاك
وأشعة من النوع - شقيقه - وقد يستخدم الماء المبخر كسلاح جرثومي شديد الفعالية
كل هذا بفضل التخطيط الحربي السليم. وتوزيع القوات على الارض وقت الساعة السليمانية
مع اطلاق صيحة النصر
( صح , قال صحكم الله وعافى )
وبنقل الرازم في ساعات متأخرة من القتال الى داخل عمق تحصينات العدو
خارج الموضوع قريب منه وبالمناسبة اعجبتني اليوم مقولة
( ما الفرق بين الرافضة والهندوس )
فقالو في تعريفهم الهندوس ( بشر يعبدون البقر)
والرافضة ( بقر يعبدون البشر)
اعود الى الموضوع وبعد الترحم على كل الشهداء
ومن لا نعلمهم فان الله يعلمهم
ونقول بملئ افواااهنا
( هذا نحن فمن انتم ؟؟؟ )
وكفى بالله شهيدا
في الأحد 23 أغسطس-آب 2015 07:07:08 م