نيران القيامة تتساقط من السماء.. حرب شاملة تشتعل بين إيران وإسرائيل وصواريخ
تعرف على الدول العربية والإسلامية التي أدانت هجمات إسرائيل على إيران
الجيش الأمريكي ينقل طائرات مقاتلة للشرق الأوسط
اخرجوا من طهران.. هل يعلن ترامب ساعة الصفر من البنتاغون لإسقاط ولاية الفقيه؟
طائرة ركاب سعودية تضطر لتغيير مسارها بعد تلقيها تهديد بوجود قنبلة
بعد 20 عاماً من الانتظار.. لهذا السبب تم تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير
وزير عربي : نحتاج 300 مليار دولار لمواجهة تغير المناخ
ما خطة ''البدلاء العشرة'' الإيرانية في حال استمرار اسرائيل باغتيال قادتها؟
خامنئي يعيش عزلة قاتلة ينتظر الموت .. تقلص الدائرة المقربة من المرشد الأعلى الإيراني
«صحفيات بلاقيود» تحذر من استنساخ الانتهاكات الممنهجة التي ترتكبها إسرائيل بحق الصحافة والصحفيين وتدين قصف مبنى التلفزيون الإيراني
المولد والنشأة
من مواليد صفد عام 1935، من لاجئي 1948 الذين تم ترحيلهم إلى سوريا، وحاصل على البكالوريوس في القانون.
النشاط السياسي
بدأ نشاطه السياسي من سوريا، ثم انتقل إلى العمل مديرا لشؤون الأفراد في إدارة الخدمة المدنية في قطر ومن هناك قام بتنظيم مجموعات فلسطينية واتصل بحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) التي كانت وليدة آنذاك.
شارك في اللجنة المركزية الأولى لكنه ظل بعيدا عن مركز الأحداث نظرا لوجوده في دمشق وقاعدة منظمة التحرير الفلسطينية التي كانت في بيروت.
ظل عضوا في المجلس الوطني الفلسطيني منذ عام 1968. حصل خلال عمله السياسي على الدكتوراه في تاريخ الصهيونية من كلية الدراسات الشرقية في موسكو. قاد المفاوضات مع الجنرال ماتيتياهو بيليد التي أدت إلى إعلان مبادئ السلام على أساس الحل بإقامة دولتين المعلن في 1 يناير/ كانون الثاني 1977.
عضو اللجنة الاقتصادية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ أبريل/ نيسان 1981، وتولى حقيبة الأراضي المحتلة بعد اغتيال خليل الوزير (أبو جهاد).
محادثات السلام
بدأ المحادثات السرية مع الإسرائيليين من خلال وسطاء هولنديين عام 1989 ونسق المفاوضات أثناء مؤتمر مدريد. أشرف على المفاوضات التي أدت إلى اتفاقات أوسلو، كما قاد المفاوضات التي جرت في القاهرة وأصبحت ما يعرف باسم اتفاق غزة-أريحا.
ترأس إدارة شؤون التفاوض التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ نشأتها عام 1994. عمل رئيسا للعلاقات الدولية في المنظمة. عاد إلى فلسطين في يوليو/ تموز 1995.
تم اختياره أمين سر للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية عام 1996 مما جعله الرجل الثاني عمليا في تراتبية القيادة الفلسطينية.
أفقدته دعواته المتكررة لوقف العمليات العسكرية الفلسطينية ضد الإحتلال، وضرورة التوصل لاتفاق سلام مع إسرائيل الكثير من الشعبية في صفوف الفلسطينيين، بمن فيهم أنصار حركة (فتح) العمود الفقري للسلطة الفلسطينية.
رئاسة الوزراء
تم تعيين محمود عباس أبو مازن رئيسا للوزراء في حكومة السلطة وكلفه ياسر عرفات بتعيين حكومة استمرت 4 اشهر من نهاية إبريل/ نيسان حتى بداية سبتمبر/ أيلول 2003 حين قدم أبو استقالته فتم تعيين أحمد قريع رئيس المجلس الوطني الفلسطيني السابق خلفا لمحمود عباس.
رئاسة السلطة الفلسطينية
اختير رئيسا لمنظمة التحرير الفلسطينية خلفا للرئيس ياسر عرفات بعد وفاته في 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2004. ورشحته حركة فتح في نفس الشهر لرئاسة السلطة الفلسطينية. وقد نجح بعد أن حصل على 62.52% من الأصوات. وفترة الرئاسة حسب التشريعات الفلسطينية هي خمس سنوات.
المصدر: مرجع الشرق الأوسط